الصفحه ٦١ : أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ
) كيف يكون العلم وحصوله
الصفحه ٧٤ :
فيهم فلا يدخل من عداهم فيه بدليل قوله من بعد ( وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ
الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ
الصفحه ١٢٠ :
يصح وصف من تقدم
ذكره من أهل الكتاب والمنافقين بذلك ولم يكن فيهم من يعبد الطاغوت. وجوابنا انه
تعالى
الصفحه ١٤٠ :
الْكِتابَ ) بعد ذكر القرآن وهذا يوجب أنه آتاه الكتاب بعد القرآن وذلك
لا يصح. وجوابنا أن لفظة ثمّ ربما دخلت
الصفحه ١٦١ : يريد العبادات ومعنى قوله تعالى ( لَوْ لا
كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ
الصفحه ١٨١ :
سورة هود
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) كيف
الصفحه ٦ : ذلك احمد بن يحيى المرتضى في كتاب المنية والامل في
شرح كتاب الملل والنحل.
الناشر
الصفحه ٢٣ : الكتاب ( وَلا
تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً ) فقد كانوا يطمعون في الضعفاء فيضلونهم ويصرفونهم عن
الصفحه ٣١ : وذلك كقوله ( الم تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ ) ثمّ قال ( أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ ) وقد قيل ان
الصفحه ٣٢ : إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً ) والنصارى قالت لن
يدخل الجنة الا من كان نصارى لان ذكر أهل الكتاب قد تقدم وحالهم
الصفحه ٣٧ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ ) قالوا لو عرف أهل
الكتاب نبوّته لما صح مع
الصفحه ٧٥ : النار لما
صح هذا التنزيه.
[ مسألة ] وربما
سألوا عن قوله ( لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً
الصفحه ١٠٥ :
أن يريد مجموع ما ذكره في قوله ( آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
الصفحه ١٤٧ : فيها أعمالهم كما قال تعالى ( إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ ) وان كتاب الأبرار لفي عليين
الصفحه ١٥٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أُولئِكَ
يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ ) وذلك كالمدح