الصفحه ٣٥ :
وزجر عن المعاصي
وقوله من بعد لرسوله صلّى الله عليه وسلم ( وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ
الصفحه ١١٨ : كان صغيرا أو كان على التأويل أو على السهو فلا
بد من أن يرجع الى ما ذكرناه من التأويل.
[ مسألة
الصفحه ١٣٥ : فيسمى ما لم يقع منه عملا من حيث الامر والالزام وبين
ذلك قوله تعالى من بعد ( ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٠٨ : ) وأرادوا النبوة واظهار المعجزات هذا ونحن نضيف الايمان
أيضا الى الله تعالى ونقول انه من نعمه لما كان الوصول
الصفحه ٢٥٦ : ) يدل على شدة الذم له وعلى أنه تعالى لا يضلّ عن الدين وانه
أراد باضافة الضلال الى نفسه ما تأولناه من أن
الصفحه ٢٣ : فعلوا كبائر لحسن ذمهم ولعنهم والنبوة تمنع من ذلك
فلما عصيا كان الصلاح اخراجهما الى الارض لما في المعلوم
الصفحه ٧٥ :
يَسْجُدُونَ
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) فدل ذلك على ان
المراد بالاول من يختص بالخير
الصفحه ٨١ : الجهاد شكرا من حيث عبدوه تعالى
تقربا اليه وطلبا لمرضاته وهذا كقوله تعالى ( اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً
الصفحه ٩٨ : معهم وكيف يصح في الوجوه ان ترد على أدبارها وذلك يخرجها من
أن تكون وجوها. وجوابنا أن القرآن مصدق لكتبهم
الصفحه ٢١٠ : وعز ( اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ) الى قوله ( وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
ما سَأَلْتُمُوهُ
الصفحه ٢٣٠ : .
وجوابنا انهم لا سبيل لهم بالطعن في نبوّتك إلى تحقيق ما نسبوه إليك من سحر وغيره
وليس المراد أنهم لا يقدرون
الصفحه ٢٩٧ :
فنبأهم على أن كل
ذلك يضرهم وانما ينتفعون بعبادة الله الذي خلق ويهدي ويطعم ويسقي الى سائر ما ذكره
الصفحه ٣٤٤ :
الداعي له الى
القبيح زينه في عينه حتى اعتقده بهذه الصفة وهذه طريقة اتباع من يضل ويفسد وبيّن
تعالى
الصفحه ٣٩٦ : الايمان من نعمة الله تعالى من حيث
ألطف لنا وسهل سبيلنا إلى فعله.
الصفحه ٦٨ : ) لان ما ينذر ويخوف يوصف بذلك ثمّ قال ( وَما مِنْ
إِلهٍ إِلاَّ اللهُ ) دفعا لقول النصارى في باب التثليث