الصفحه ٩٣ : ملجأ الى أن لا
يقتل نفسه. وجوابنا أن المفسرين حملوه على ان المراد أن لا يقتل بعضهم بعضا على حد
قوله
الصفحه ١١٢ : ان يريد تعالى أنه جعل قلبهم على صفة يحتاجون معها الى
مزيد تكليف في الطاعة ومثل ذلك يكون من قبل الله
الصفحه ٤٩٢ : فيما يلزم من
الشكر والحمد له ومبالغة في إكرامه لمن أطاعه من عباده. وفي آل عمران أسماء. منها
القائم وقد
الصفحه ٣٢٢ : من بعد ( مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ ) يدل على أنه من فعله والا كانت اضافته الى خالقه أولى
وقوله
الصفحه ٢٢٢ : ) المراد به على ما يؤدي الى عمارة الآخرة من الحق ثمّ قال
تعالى ( وَأَنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٣٠٣ : ذلك من مراده حتى يأتيه بخبر سبأ؟ وجوابنا ان الله تعالى كان سخّر له الطير
وفي جملتها ما يكون أقرب الى
الصفحه ٥٠ : قوله تعالى ( اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ) وقالوا ان
الصفحه ١٢٠ : من يضل العوام ويدعوهم الى الكفر ومن يطع هؤلاء يسمى عابدا له كما قال تعالى (
اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ
الصفحه ٦٩ :
وَما
أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ ) وبيّن بقوله
الصفحه ١٧٧ : مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ ) إلى غير ذلك
والظن في هذا الحق لا يقبل وانما يقبل الاجتهاد.
[ مسألة
الصفحه ٢٧١ : المراد
يكلف من يريد لأن في الناس من لا يبلغه حد التكليف أو يحتمل ان يريد الهداية إلى
الثواب لأنها خاصة في
الصفحه ٢١٩ : أن المراد فمنهم من هدى الله الى
الثواب لتمسكه بالعبادة ومنهم من حقّت عليه الضلالة عن الثواب الى
الصفحه ٣٧٦ : يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ
سَبِيلٍ ) فيتمنّون الرجعة لكي يؤمنوا وعند ذلك بين الله عز وجل أن
المؤمنين
الصفحه ٤٠ : إِلاَّ دُعاءً وَنِداءً ) فوصف المنعوق
بأنه وان سمع فهو بمنزلة الصم البكم لما لم يؤثر قول من دعاه الى
الصفحه ٣٣٨ : ( اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً ) بالامور التي
سخرها لهما قال تعالى من بعد ( اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً