الصفحه ١٨١ : مفصلا الى الرسول لا جملة واحدة
بحسب المصلحة فهذا معنى قوله ثمّ قال ( ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ٢٣٢ : مما لا حاجة بهم الى معرفته ولذلك قال بعده ( وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً ) ثمّ بين
الصفحه ٣٦٤ :
وقوله من بعد ( بَلى قَدْ
جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ
الصفحه ١٧٦ : ذلك ثمّ قال ( وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) فخص كيف يصح ذلك. وجوابنا أنه يدعو إلى
الصفحه ١٨٥ : ) فلذلك راجع الى الرحمة لا الى الاختلاف والرحمة من الله
تعالى لا تكون الا بارادته فكأنه قال ولكي يرحمهم
الصفحه ٥ : بن عياش مدة ثمّ رحل الى بغداد وأقام عند الشيخ أبي عبد
الله مدة مديدة حتى فاق الاقران وصار فريد دهره
الصفحه ٩٩ :
أَحْبارَهُمْ
وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ) لما اطاعوهم وكل
ذلك يسقط هذه الشبهة
الصفحه ٢٥٩ : إِلَيْهِمْ ) أنه في إزاحة
العلة ببعثه الانبياء قد بلغ الغاية فلم يبعث من نسب الى نقص فيكون في بعثته تنفير
عن
الصفحه ٣٤١ : فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي ) فيما يدل على
الضلال من قبل العبد ولا يضاف إليه من حيث زجر الله تعالى عن
الصفحه ٤٤٢ : ومعنى قوله تعالى ( وَما
جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً ) أن المعلوم من كثرة عددهم أنه اقرب إلى
الصفحه ٤٧٠ : ء أن يدعوه الى المعصية إلاّ وهو متمكن من الامرين ولو كان ما فيه من
الكفر خلقا لله كان لا يصح ذلك وقوله
الصفحه ٤٨٧ : تأمله المرء عرف دخول كل أوصاف الله تعالى من
الوحدة والعدل في جملته لأن الآلهية تقتضي على الاجسام والفعل
الصفحه ٣٣ : . وجوابنا انه قد روى ان أبا بكر الصديق كان بنى مسجدا بمكة يدعو الناس الى
الله تعالى فسعى الكفار في تخريبه
الصفحه ٥٩ : ] وربما
قيل في قوله ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) ما فائدة الشهادة
منه تعالى ومن لا يعلم
الصفحه ٤٤٨ : لترون يوم ترجف
الراجفة تعظيما لحال ذلك اليوم وبعثا على الخلاص من أهواله.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله