الصفحه ١٦٠ : بخلاف قولكم. وجوابنا ان الاسباب التي بها يؤتلف كانت من
قبله تعالى فأضاف اليه الائتلاف وهذا كما تضيف الى
الصفحه ١٦٧ :
ومحنة وسببا للعقوبة من حيث يغتر المرء بهما فينصرف عن طريق الطاعة الى خلافه جاز
أن يقول تعالى ذلك بعثا
الصفحه ٢٠٣ : هاهنا المراد بها المعرفة وسكون النفس الى المجازاة مع الوجل
والخوف من المعاصي فالكلام متفق لان المؤمن
الصفحه ٢٢٤ :
وذلك بخلاف قولكم.
وجوابنا انه اذا كان يتبع ما يعرفه من شرائعه فذلك جائز عندنا وانما ننكر كونه
صلّى
الصفحه ٢٦٢ : يدوم وإما ثواب خالص يتّصل بهم ولو كان الشر من قبل
الله تعالى لوجب أن يوصف بأنه شرير إذا أكثر منهم
الصفحه ٤١٠ : ( يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ ) الى غير ذلك.
وجوابنا ان ذلك من النعم اذا تدبره المرء وخاف منه فصار
الصفحه ٥١ :
ومعلوم انهم لم
يفعلوا فيهم الكفر لكنهم رغبوا ودعوا الى ذلك فالمراد انه تعالى يخرجهم من الظلمات
الى
الصفحه ٧٤ : ان أهل بلد أصلح من أهل بلد آخر لا يراد به ذكر كل واحد بل المراد
ما يرجع الى جماعتهم من كثرة خيارهن
الصفحه ١٠٠ :
ولطريقة العلماء.
وقد اختلفوا في أولى الامر منكم فمنهم من قال الامراء ومنهم من قال العلماء وقوله
من
الصفحه ١٩٢ : وكان يخاف أن يظهر من كلامه ما يدل على خلاف ذلك خاصة
فيمن كان خادما لذلك الملك وراجيا لان يعود الى
الصفحه ٢٢٨ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ ) وذلك مما لا يقع من أحد فكيف نهى عنه قيل له ليس المراد
بذلك ما يقتضيه
الصفحه ٢٣٣ : القول معنى وبين تعالى بقوله ( وَقالُوا لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً
الصفحه ٣٠٨ : الى حصول العلم لها به وقد قيل أراها تعالى ذلك في المنام بعلامات مخصوصة
فعلمت بها والأقرب ما قدمناه من
الصفحه ٣٢٥ : المباينة في
الدين ثمّ بين أن من أناب الى الله يجب أن يتبع فقال ( وَاتَّبِعْ سَبِيلَ
مَنْ أَنابَ ) الى قوله
الصفحه ١٢٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( ذلِكَ
كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ ) كيف يصح ذلك وما يستحقه من