الصفحه ١٣٤ : بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ ) فبين ان الأمن في
الآخرة والاهتداء الى الثواب انما يحصل لمن يتحرز من
الصفحه ٣٥٤ : الآية
ومعنى قوله من بعد ( وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ
إِلى رَبِّي سَيَهْدِينِ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٧٧ : يعرفون به ما يدعوهم الى طاعته ويعرفون به أنه من عالم الغيب
لأنه تعالى ذكر عند إثبات القرآن في اللوح
الصفحه ١٣ : لا يختارون الايمان
مع تمكنهم من اختياره وتسهيله سبيلهم إلى اختياره بكل وجه فانهم انما يؤتون من قبل
الصفحه ٢٢١ :
وهممت فاستعذ
بالله من الشيطان الرجيم وهذا كقوله ( إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٤٠ : لَهُمُ
الْعَذابَ ) ولذلك يوصف تعالى بأنه حليم محسن الى من أساء كما أنه محسن
الى من أحسن فيمهل ولا يعجل
الصفحه ٢٥٠ : واهتدى وأن ذلك يؤديه الى الباقيات الصالحات. وذكر قبله
( قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ
لَهُ
الصفحه ٣٨٨ : صرفت الى فلانا فلانا يريد انه فعل ما عنده حضر من الأسباب وليس المراد أنه
فعل نفس حضوره ولذلك قال تعالى
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على
نعمه وإحسانه في الدين والدنيا وصلواته على محمد وآله
الصفحه ٤٢ : الصحابة ومن بعدهم انه كان يبيح الأكل الى
قريب من طلوع الشمس والصحيح انه انما يحل الى طلوع الفجر الثاني وهو
الصفحه ٥٤ : إلى العلماء والزهاد وأهل العقول لا الى من يعتريه الضعف واذا
وسوس ضعف قلب من يخصه بالوسوسة فتغلب عليه
الصفحه ٥٧ :
سورة آل عمران
[ مسألة ] ربما
قيل اذا كان في القرآن ما يخالف ما في التوراة والانجيل من النسخ
الصفحه ٦٧ :
يدخرون في بيوتهم
لان مثل ذلك لا يعرفه الغائب الا من جهة الله تعالى فلذلك قال ( إِنَّ فِي
ذلِكَ
الصفحه ١١٣ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ ) ان ذلك يدل على أن
الصفحه ١٢٢ : . وجوابنا انه بيّن بذلك أنه رسوله لا
معبود ولا إله لان من جاز ذلك عليه واحتاج الى الطعام لا يجوز أن يكون