الصفحه ٤٩٠ : إِلهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ ) أليس ذلك يدل على
ان الشيطان يؤثر في الانسان حتى أمرنا بأن نتعوذ
الصفحه ١٠٢ : ( وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ ) والأمر يذهب في السيئات الى انها من عند غير
الصفحه ٥٢ :
يجوز على
الانبياء. وجوابنا في ذلك من وجوه ( أحدها ) ان خصمه المنقطع لان ابراهيم عليهالسلام أراد
الصفحه ٣١٤ : ء هذا القدر وهذا بخلاف العادة؟ فجوابنا أن من ينكر ذلك فمراده دعاء إلى
التعطيل والإلحاد والله تعالى قادر
الصفحه ٤٠٢ : ذلك لان المراد ذرأناهم للعبادة لكن مصيرهم الى
جهنم من حيث لم يختاروها فهذه اللام لام العاقبة كقوله عز
الصفحه ٩٦ : اليتامى والمساكين وابن السبيل فأمر بالاحسان الى الكل ثمّ من بعد ذلك نبه
المرء على طريقة التواضع فقال
الصفحه ١٢١ : من اليهود والنصارى والصابئين وعمل صالحا وبعد فلو رجع الى الكل
لكان المراد الايمان في المستقبل فكأنه
الصفحه ١٤٩ :
قصص الأنبياء
وأنهم دعوا الأمم الى معرفة الله تعالى وخوّفوهم عذابه وأن نوحا صلّى الله عليه
وسلم قال
الصفحه ١٣٧ : أقرب إلى ثباته على الايمان من شرح الصدر
بزيادات الادلة ويفعل بالكافر ما يكون أقرب الى ان يقلع عن الكفر
الصفحه ١٣٩ :
ذلك عليهم من حيث نعلم ان جزاء البغي لا يكون ما يؤدي الى النفع والى الثواب وذكر
بعده ما بيّن به من وجوه
الصفحه ١٥٩ :
يُحْيِيكُمْ ) أن الجهاد يؤدي الى حياتهم من حيث لولاه لقتلهم الكفار فهو
كقوله ( وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ
الصفحه ٣٠ :
واذا كان في زمن الوحي ربما يكون الصلاح انتظار نقل المكلف من عبادة الى عبادة
فعلى هذا الوجه ينسخ تعالى
الصفحه ١٢٩ : (
وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ ) انهم بمنزلة من يكذب من حيث لو ردوا لعادوا. فان قيل أتقولون
بجواز ردهم الى الدنيا حتى
الصفحه ٤٦ : فالأمر بالضد مما سألوا عنه والمراد يقوله فان فاءوا العود الى خلاف
ما منع نفسه منه باليمين وأباح له مع ذلك
الصفحه ١٠٧ : وأنه لا سبيل لمن ضل الى الهدى.
وجوابنا ان المراد من أضله الله عن الجنة لا يصح أن يهديه الى الجنة