الصفحه ٢٩١ :
بالمعجزات وكان ذلك من قبله ولأجل ذلك عادوا الانبياء جاز أن يضيف ذلك إلى نفسه من
هذا الوجه بأنه يفعل فيهم
الصفحه ٦٢ : ءُ
وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ) فقالوا أضاف
تعالى ملك الملوك الى نفسه وانه يفصل بين الظالم
الصفحه ٢١٥ :
إلا على من يتّبعه
فيقبل منه الوسوسة وعلى هذا الوجه كرر تعالى في القرآن التحذير من الشيطان فحاله
في
الصفحه ٢٧٢ :
القبيح عندكم. وجوابنا أن في العلماء من قال ذكر تعالى الارادة وأراد ما في نفوسهم
من الميل الى ذلك كما قال
الصفحه ١٥٨ : قصد
الى المحاربة فهذا هو المراد ولذلك قال ( وَإِنَّ فَرِيقاً
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكارِهُونَ ) والمراد
الصفحه ٣٢٦ : مَرَحاً ) الى آخر الكلام
وقوله من بعد ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ
عِلْمٍ ) يدل على
الصفحه ٣٥٩ :
من الأولاد قلّ أو
كثر فأناب عند ذلك وتاب مما كان منه فأما أن يعزل ويؤخذ خاتم ملكه ويصير الى بعض
الصفحه ١٠٣ :
أَوِ
الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ) فكأنه قال أذاعوا به الا قليلا منهم وقال بعضهم هو راجع
الى قوله
الصفحه ١٨٧ : الاحتراز عنها واحتمل لذلك
الحبس الطويل حتى كانت عاقبة صبره ما حصل من اعتراف الكل بصيانته ووصوله الى الملك
الصفحه ٤٥٥ : فَمُلاقِيهِ ) وذكر تعالى من
أوتي كتابه بيمينه وكيف يكون حسابه وانقلابه إلى أهله مسرورا وكيف حال من أوتي
كتابه
الصفحه ٣٩ :
مكان ، وجوابنا ان
المراد به الرجوع الى الله حيث لا حكم ينفذ الا لله تعالى كما يقال في الخصمين رجع
الصفحه ١٠٨ : طريقا اليها
ويحتمل أن يريد لكن يسوقهم الى جهنم فيكون في حكم المبتدأ من الكلام.
[ مسألة ] وربما
قيل في
الصفحه ٢٥٤ : المانع من أن يكون
لابسا لنعليه مع كونه في الوادي المقدّس؟ وجوابنا ان النعلين تلبسان لا على حدّ ما
يلبس
الصفحه ٣٢٩ :
سورة
السجدة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى
الصفحه ٢٩ : الاولى فخذي موسى فاقطعي ثلاث شعرات من
لحيته وهي ما يقارب الحلق وألقى الى الزوج بأن هذه المرأة ستحتال عليه