الصفحه ٨٨ : للتعدي في ذلك ( تِلْكَ
حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٠٠ : أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ) والمراد بذلك
شيطان الانس أو الجن على ما تقدم ذكره ولذلك قال بعده
الصفحه ١٢٠ : أَوْلِياءَ ) فلا يمتنع أن
يرجع هذا الوصف اليهم ويحتمل في الطاغوت أن يراد به شياطين الانس والجن فقد كان
فيهم
الصفحه ١٢٥ : الْجَنَّةِ ) لما قدر فيه تقدير الماضي ولذلك قال تعالى بعده ( ما قُلْتُ
لَهُمْ إِلاَّ ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ
الصفحه ١٣٨ : في ذلك
دلالة على أن في الجن والانس الكفار من لا يخلد في النار. وجوابنا ان المراد ما
شاء الله ممن لا
الصفحه ١٥٠ : فعلقه بالمشيئة التي يعلم أنها لا تكون كقوله تعالى ( وَلا
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ
الصفحه ١٥٣ : ) أليس ذلك يدل على
أنه يخلق الهدى والضلال. وجوابنا ان المراد ومن يهد الله الى الجنة والثواب فهو
المهتدي
الصفحه ١٦٨ : بالايمان ، وبين انه وعدهم جنات عدن على ما
وصف ووعدهم برضوان من الله وان ذلك من باب الانعام الاكبر
الصفحه ١٧٢ :
أَنْفُسَهُمْ
وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
فَيَقْتُلُونَ
الصفحه ١٧٧ : ذِلَّةٌ ) فبيّن أن الزيادة هي من هذا الجنس في الجنة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَما يَتَّبِعُ
الصفحه ١٩٩ : مُتَجاوِراتٌ
وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ ) دلالة على نعمه
وان الواجب التفكر فيها
الصفحه ٢٠٩ : ( قالُوا لَوْ هَدانَا
اللهُ لَهَدَيْناكُمْ ) وذلك في الآخرة فمرادهم اذا لو هدانا الله تعالى الى الجنة
وعدل
الصفحه ٢٢١ :
أن من لم يؤمن لم يهده الله كما يقوله المخالف. وجوابنا أن المراد لا يهديهم الى
الجنة والثواب من حيث لم
الصفحه ٢٢٢ : الهدى الى الثواب والجنة على ما بيّناه من
قبل ثمّ بين تعالى حال الكافرين بأنه طبع على قلوبهم وسمعهم
الصفحه ٢٣٢ : تعالى عظم شأن القرآن بقوله ( قُلْ
لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ