الصفحه ٢٠٨ :
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ
إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٥٨ :
[ مسألة ] وربما
قيل فما معنى قوله ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٦٥ : أُمِرُوا إِلاَّ
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ان الطاعة
الصفحه ٢٤٠ : لئلا يكون للمعاصي حجة يتعلق بها وليصح أن يقال له ما
أوتيت فيما قدمت عليه الا من قبل نفسك وقوله تعالى
الصفحه ٣٣ : فبين الله تعالى انهم
كما أخافوهم حتى فارقوا مسجد مكة فسيرفعه بحيث لا يدخلونه الا خائفين ومعنى قوله
وسعى
الصفحه ٩٧ : مثقال ذرة على بطلان قول هؤلاء القدرية الذين يقولون لا ظلم الا من قبل الله
وبخلقه وإرادته. تعالى الله عن
الصفحه ١٠٣ :
أَوِ
الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ) فكأنه قال أذاعوا به الا قليلا منهم وقال بعضهم هو راجع
الى قوله
الصفحه ١٣٩ : القبائح ثمّ قال ( حَتَّى ذاقُوا
بَأْسَنا ) وهو العذاب. والعذاب لا يذاق الا على القول القبيح ثمّ قال
( هَلْ
الصفحه ٢١٤ : تعالى لهم
انه ما ينزل الملائكة الا بالحق ومتى أنزلهم لم يكن انكار وامهال وقوله تعالى من
بعد ( إِنَّا
الصفحه ٢٢٨ : أن يفعل إلا بمن يستحقه كما لا يحسن منا الاعظام إلا لمن يستحق وان
حسن منا الهبات لمن يستحق ولمن لا
الصفحه ٢٣٠ : لا
ينتفعون ويؤذون ولذلك قال من بعد ( إِذْ يَقُولُ
الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً
الصفحه ٢٣٦ :
تعالى ( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ
أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالْأَنْعامِ
الصفحه ٢٥٤ :
أسماء الله إلاّ
بأن ينوي المرء بها ما تفيده مما يقتضى تعظيمه واجلاله.
[ مسألة ] وربما
قيل ما
الصفحه ٣١٢ : ءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئاتِ إِلاَّ ما
كانُوا يَعْمَلُونَ ) أحد ما يدل على أنه لا
الصفحه ٣١٦ : وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ) أيدل على ما نقوله من أنه لا يفعل إلا الحكمة والصواب وفي
قوله بعد ( إِنَّ الصَّلاةَ