الصفحه ٤٣ : كتبه الله علينا لا يجوز أن يكره لانه من مصالحنا.
وجوابنا أن المرء تنفر نفسه عن ذلك لما فيه من المشقة
الصفحه ٤٦ : فالأمر بالضد مما سألوا عنه والمراد يقوله فان فاءوا العود الى خلاف
ما منع نفسه منه باليمين وأباح له مع ذلك
الصفحه ٤٩ : عن العقل وكل ذلك من جهة الله
أما نفس الظلم فلا يكون من فعله وهو سيئة.
[ مسألة ] وربما
قالوا في قوله
الصفحه ٦٠ : المرء على عمله ومنهم من يقول بل المراد نفس
المجازاة وعلى الوجهين جميعا للثاني تعلق بالأول فكانه قال
الصفحه ٦٢ : ءُ
وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ) فقالوا أضاف
تعالى ملك الملوك الى نفسه وانه يفصل بين الظالم
الصفحه ٧٤ : وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعالَمِينَ ) فبين انه لا يريد
الا الحق ونزّه نفسه عن ارادة الظلم
الصفحه ٧٨ : نفس السماء والارض أن يزيد فيها أضعافا كثيرة وكذلك
يقدر على الجنة التي عرضها كعرض السماء والارض وزيادة
الصفحه ٨٠ : يلقى الموت وهو ينظر. وجوابنا أن المراد رؤيته
أسباب الموت ومقدماته دون نفس الموت لان الميت لا يتمكن من
الصفحه ٨٥ : تعالى لو خلق ذلك لكان انما يجازي على عمل نفسه والله
يتعالى عن ذلك.
الصفحه ٩١ : ء
ذلكم. وجوابنا أنه قد دخل تحت الأمهات كل من له حظ في الولادة وذلك معلوم بالاجماع
وان كان نفس اللفظ لا
الصفحه ١٠٢ : وبالثاني المعاصي فأضافها الى نفس الانسان.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ
الصفحه ١٠٣ : أن
المراد أنه لم يكلف هو الجهاد الا في نفسه ولم يكلف جهاد غيره وانما كلف في غيره
البعث على ذلك والأمر
الصفحه ١١١ : ونفس العلم ربما علم باضطرار وان
كان انما يعلم انه من نعم الله باستدلال فأما الميثاق من الله تعالى فهو
الصفحه ١٢٤ : ذكروا الاستطاعة
وأرادوا نفس الفعل ولذلك ( قالُوا نُرِيدُ أَنْ
نَأْكُلَ مِنْها ) ولذلك صار جواب قولهم أن
الصفحه ١٣١ : منزلتهم.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ