الصفحه ٢٠٧ :
رَبِّهِمْ ) اذا المراد ان ذلك بأمره ووحيه وهذا أحد ما يدل على
الايمان وما عدلوا عنه من الكفر فعلهم فيكون
الصفحه ٢٥ : بأن الذين آمنوا من أظهر
الاسلام والمراد بمن آمن منهم كمال الايمان وذلك مستقيم.
[ مسألة ] وقد قيل
كيف
الصفحه ٧٢ : من حيث كفروا مع ظهور آيات الله وظهور أمر الرسول مع ان ذلك يوجب
الايمان ايجابا وانما يقتضي أن يختار
الصفحه ٣٩٥ : الْأَعْرابُ
آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا ) أفليس قد ميّز
بين الايمان والاسلام
الصفحه ٢٢٢ :
( إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
) استثناء منقطع ومعناه لكن من اكره وقلبه مطمئن بالايمان. فان قال قائل إن
الصفحه ٣٧٦ :
الْإِيمانُ ) أحد ما يدل على انه من قبل النبوة لم يكن مكلفا بشريعة ابراهيم
ولا غيره ولا كان يعرف الايمان وقوله
الصفحه ٣١٤ : أن كل من آمن وعمل صالحا فهو داخل في هذا الوعيد
باعثا لهم على التمسك بالايمان وبيّن من بعد أن المعتبر
الصفحه ١١٠ :
مرضي وقد يكون الشيء كاملا مرضيا وهو أنقص من شيء آخر كامل وعلى هذا الوجه فقول في
الايمان والاسلام والدين
الصفحه ١١٧ :
أَوْ
يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ) فيلزم ذلك فيهم بحسب جناياتهم ولذلك قال تعالى أولئك ( لَهُمْ
خِزْيٌ
الصفحه ١٢ :
يشك فيه أحد وهذا
كما يقال عند اظهار الشهادتين ان ذلك حق وصدق وان كان في الناس من يكذب بذلك
الصفحه ٣٠ : باختيارهم يقع وانهم اذا لم يؤمنوا فهم
مقصرون بخلاف من يقول انه تعالى يخلق ذلك فيهم ورغب بذلك في الايمان
الصفحه ١٣٦ :
مزينا لما فعلوه وقد بيّن تعالى في غير موضع أن الشيطان هو المزين لعملهم وقد قيل
ان المراد زينا أعمالهم من
الصفحه ١٧٢ : وجه المجاز لما كان الايمان منهم عند نزولها ولما كان الرجس والكفر من الكفار
عند نزولها وذلك معلوم وهو
الصفحه ٤٦٥ : بِالْحُسْنى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى ) أليس قد خص من
هذه صفته بأنه يسّره للايمان فيجب أن يكون مخلوقا من قبله
الصفحه ٤١٥ : المقتدر القاهر من
ظهور القوم على الفعل كقوله ( فَأَيَّدْنَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلى عَدُوِّهِمْ