الصفحه ١٤٤ : ( قالَ فَاهْبِطْ
مِنْها فَما يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيها ) لما ذا خص ذلك
المكان بأنه لا يتكبر فيه
الصفحه ١٥٢ :
كَذَّبُوا
مِنْ قَبْلُ ) كيف يصح ذلك وقد آمن بعضهم. فجوابنا أن ذلك خبر عن قوم
مخصوصين بيّن ذلك
الصفحه ١٦٥ :
فيهم من يتخذ
أحبارهم أربابا وانما يقول بعضهم ذلك في عيسى فقط. وجوابنا ان المروى عن رسول الله
صلّى
الصفحه ١٦٦ : مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ ) وكل ذلك يشهد
بصحة ما ذكرناه وبين تعالى بعد ذلك ما يدل على أنه
الصفحه ١٧١ : قوله تعالى ( خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها ) كيف يصح الأخذ من
قبل
الصفحه ١٨١ : مفصلا الى الرسول لا جملة واحدة
بحسب المصلحة فهذا معنى قوله ثمّ قال ( ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ١٨٧ :
سورة يوسف
أول ما نذكر في
هذه السورة أنها مشتملة من آداب الانبياء صلوات الله عليهم ومن آداب
الصفحه ١٩٥ : مشيئة حصوله هناك حتى يصح أخذه لأنّ كل ذلك مما يجوز أن
يشاءه الله ولذلك قال بعده ( نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ
الصفحه ٢٠٩ : النبوّة فأحد الامرين غير الآخر.
[ مسألة ] وربما
قيل كيف قال تعالى ( وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٢١١ :
ويتألفوا على
طاعته والمراد بقوله ( وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ ) من هو موجود منهم وقد نزههم الله تعالى
الصفحه ٢١٧ :
سورة
النحل
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ
الصفحه ٢٢٦ :
هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ ) ان الواجب على من
يتلوه
الصفحه ٢٤٣ :
فمنهم من قال هم
غير مكلفين ومنهم من قال يجوز أن يكون تكليفهم بجميع العقلي والشرعي بأن يسمعوا
الصفحه ٢٥٥ : فكيف يجوز ذلك في القرآن؟ وجوابنا أن كثيرا من
القراء قرأ إن هذين وهي مروية عن الحسن وسعيد بن جبير
الصفحه ٢٨٤ : قبحه وعظم الاثم فيه؟
وجوابنا أن المراد به خير لهم من حيث نالهم به من الغم ما صبروا عليه وان كان كذبا