الصفحه ٣٩٠ : .
وجوابنا أن يجتهد في التوبة من ذنبه لعظم منزلته لأن حال الانبياء فيما يقدمون
عليه أعظم من حال غيرهم
الصفحه ٤١٨ : السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى
ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ
الصفحه ٤٩٤ : حقيقته. وفي الطور البرّ والمراد
بذلك إكثاره من فعل البر والإنعام على خلقه. وفي اقتربت المليك ومعناه ملك
الصفحه ٤٩٥ :
ذلك ولو قال يا
موجود يا شيء لقبح ذلك. وإنما يحسن أيضا من المرء أن يطلب من الله ما يحسن ان
يفعله
الصفحه ١٧ :
تَأْكُلُوا
مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ) أراد الجمع وكذلك قوله ( وَلا يُبْدِينَ
الصفحه ١٩ :
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ
مِنْهُ ) وضرب
الصفحه ٣٦ : بالعبادات ودلوا على ذلك بالاضافة في قوله (
مُسْلِمَيْنِ لَكَ ) ودلو عليه بما بعده من قوله ( إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٤٨ : . وجوابنا أنه يحتمل أن
يريهم ذلك في الصحف ويحتمل أن يريهم ثواب عملهم من الجنة لو كانوا لقد أطاعوا فاذا
صرف
الصفحه ٨٢ : وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ ) فأراد انه يوم
بدر أراهم ما يحبون لما لم يعصوا ويوم أحد
الصفحه ١٠٥ : واحد ولما ذا قال ( ثُمَّ
يَرْمِ بِهِ ) ولم يقل بهما.
وجوابنا ان من
المعاصي ما يكون خطأ ومنها ما يكون
الصفحه ١٢٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( ذلِكَ
كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ ) كيف يصح ذلك وما يستحقه من
الصفحه ١٢٨ : تعالى ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي
الصفحه ١٢٩ : نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) ثمّ قال تعالى ( وَلَوْ
رُدُّوا
الصفحه ١٣٣ :
على المشاركة في
انه من الجن بل قد يجوز أن يريد المشاركة في أنه من المكلفين العقلاء الذين يصلحون
الصفحه ١٤٣ :
سورة
الاعراف
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ ) كيف