الصفحه ٣٦٩ : أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ وَفِي آذانِنا وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنا
وَبَيْنِكَ حِجابٌ ) كيف يصح ذلك مع
الصفحه ٣٧٠ :
وَقَدَّرَ
فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ ) المراد به مع
اليومين المتقدمين فلا يكون ذلك
الصفحه ٣٧٨ : مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ) وبين بقوله ( أَشَهِدُوا
خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهادَتُهُمْ ) ان كل قول لا علم معه
الصفحه ٣٩٦ : يحسن إلا مع المعرفة دون أن يتبع في ذلك الفعل قول قائل مع الشك ومنها
قوله ( وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ
الصفحه ٤١٨ : بعده ( فَيُنَبِّئُهُمْ بِما
عَمِلُوا أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ ) ولو لا صحّة ذلك لوجب أن يكون تعالى مع
الصفحه ٤٣٨ : أطاعوهم.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَأَنَّا لَمَسْنَا
السَّماءَ ) كيف يصح ذلك مع انقضاض
الصفحه ٤٤٩ :
العبد هو الفاعل
لأنه لا يقال طغى في فعل شيء إلا مع التمكن من فعله ، ولا يقال آثر شيئا على شيء
إلا
الصفحه ٤٥٠ : أحوال الآخرة من
الحشر والنشر ثمّ بيّن كيف قدر له الطعام مع ذلك بإنزال الماء والإنبات وكيف قدر
له أنعاما
الصفحه ٤٧٦ : لان اعمال المكلف قد تقضّت وهي مع ذلك عرض لا ثقل فيه وإنما أراد بذلك
رجحان طاعته على معاصيه فشبه بما
الصفحه ٤٩٢ : توليه لمن يطيعه. ومنها الغنيّ والمراد
بذلك نفي وجوه الحاجات عنه مع كونه حيّا. ومنها الحميد وهو مبالغة
الصفحه ٧ : والمتشابه عرضنا فيه سور القرآن على ترتيبها وبينا
معاني ما تشابه من آياتها مع بيان وجه خطأ فريق من الناس في
الصفحه ٢٧ : لان تعريف الشر حسن ومعه
يصح الاحتراز
الصفحه ٣١ : عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ) أفتقولون كانوا
يعرفون الاسلام والنبوّة مع
الصفحه ٣٦ : .
[ مسألة ] وسألوا
فقالوا كيف قال ( الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ
حَقَّ تِلاوَتِهِ ) مع قوله
الصفحه ٣٧ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ ) قالوا لو عرف أهل
الكتاب نبوّته لما صح مع