الصفحه ١٥١ : رؤية الله تعالى ولم يقنعوا بما يكون من قبل الله تعالى فلما
سأل صلّى الله عليه وسلم بقوله ( أَرِنِي
الصفحه ١٧٦ : لقائه بالرؤية والمشاهدة. وجوابنا ان
المراد لا يرجون لقاء ثوابنا واكرامنا ولا يرجون المجازاة على ما يكون
الصفحه ١٧٧ : وَزِيادَةٌ ) أليس المراد بها الرؤية على ما روي في الخبر. وجوابنا ان
المراد بالزيادة التفضيل في الثواب فتكون
الصفحه ٣٣٠ :
تعلقهم في باب الرؤية بذكر اللقاء لانّ الله عز وجل بين أنهم كافرون بلقاء ربهم
وأراد كفرهم بالاعادة
الصفحه ٢٤ : لَكَ حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ
الصَّاعِقَةُ ) يدل على أن الرؤية على الله تعالى لا تجوز
الصفحه ٤٠ : وتتبرأ من اتبع ممن اتبعهم عند رؤية
العذاب والذين يتبعون يتمنون الرجوع مرة أخرى حتى يتبرءوا ممن تبرأ منهم
الصفحه ١٨٨ : مصدق بها وكيف أمره أبوه بكتمان ذلك بقوله ( لا
تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ ) كانه عالم بصدق الرؤية
الصفحه ٢٦٤ : الآخرة أن يكلم
المكلف وأن يتعالى عن الرؤية والمكان وبين تعالى بعده أنه آتى موسى وهارون الفرقان
وما هو ذكر
الصفحه ٢٩٠ : كما لا يجوز أن
ينزل الملائكة بدلا من البشر لكن انزال الملائكة مقدور والحكمة تمنع منه والرؤية
ليست مما
الصفحه ٣٣٦ : حتى رؤي مكشوفا فبرّأه الله مما كانوا يضيفونه إليه من أنه عليهالسلام آدر وهذا مما
أنكره مشايخنا وقالوا
الصفحه ٣٧٦ : يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً ) أحد ما يذكر في ان الرؤية على
الصفحه ٣٨٠ : تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ
الْأَعْيُنُ ) وزعم ان من أعظم لذات العين رؤية الله تعالى وهذا جهل عظيم
لأن
الصفحه ٤٠٧ : الأماكن غيوم تحجب عن
رؤية ذلك وكان اهل ذلك البلد في غفلة عنه إلا طبقة مخصوصة فليس من الواجب نقل ذلك
الصفحه ٤٣٤ : بَعِيداً ) بمعنى الظن ( وَنَراهُ
قَرِيباً ) بمعنى العلم وذلك لا يتناقض ولا يجوز أن تراد به الرؤية
وذلك
الصفحه ٤٥٥ : يتعلق به من يقول إن الله يرى فيظن أن اللقاء إذا أضيف الى الله
تعالى دلّ على الرؤية.
[ مسألة ] وربما