الصفحه ٤٦ : فبين كيف يطلق المرأة وكيف يخالع امرأته عند المضارة فبين في الطلاق
الثلاث انها تحرم الا بعد زوج وان ذلك
الصفحه ٥٢ : وسلم عند قوله ( فَإِنَّ اللهَ
يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ ) إن
الصفحه ٥٨ : الراسخون
في العلم ويقولون مع ذلك ( آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ رَبِّنا ) وكلا الجوابين صحيح وبيّن تعالى
الصفحه ٧٧ :
قيل في قوله تعالى ( وَمَا النَّصْرُ
إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللهِ ) ان ذلك يدل على ان فعل المجاهد خلقه
الصفحه ١٠٠ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
) يدل على انهم الفاعلون لهذا الرد عند التنازع والا كان قوله ( إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ١١١ : الصُّدُورِ ) وقال قبله عند
ذكر التيمم ( ما يُرِيدُ اللهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ
حَرَجٍ ) فدل تعالى بذلك
الصفحه ١١٩ :
قيل في قوله تعالى ( قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ مَنْ لَعَنَهُ
الصفحه ١٢٥ : القيامة
عند ما رفعه الى السماء فلذلك قال تعالى ( وَإِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ) وقيل أيضا
الصفحه ١٢٩ : يقال لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه ( قيل ) اما من اضطره
الله تعالى الى معرفته عند المعاينة أو بعدها فلا
الصفحه ١٣٠ : يعلمون ان ذلك بمنزلة ما قد أظهره من الآيات
في انهم لا يؤمنون عنده.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ١٣٧ : فتشت عنه متى نوظر وكلم يضيق صدره بما هو عليه من الكفر عند ايراد الادلة
عليه لكنه يكابر ظاهرا ويوهم انه
الصفحه ١٤٥ : أن الذي وقع منهما من
الصغائر وقع على وجه التأويل لكن الأنبياء لما عظم الله من محلهم تعظيم الصغائر
عند
الصفحه ١٥١ : الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ فَسَوْفَ تَرانِي ) فشرط استقراره
فلما لم يستقر بأن جعله دكا عند ذلك
الصفحه ١٥٢ : لمن المعلوم أن ينتفع بذلك ويؤمن عنده ولذلك قال ( وَإِنْ
يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها ) وهو
الصفحه ١٥٩ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ ) كيف يصح أن