الصفحه ٢٥١ : لا يمنع أن يأمرنا بأن نقرهم على وجه
أقرب الى أن يؤمنوا عند المخالطة وسماع التوحيد وعند ما ينالهم من
الصفحه ٢٩٠ : التحقيق فمن يقرب من الشيء يقال يراه وقد يشبه صوت النار
عند التلهف بالزفير الذي يظهر من المغتاظ ويحتمل أنه
الصفحه ٣٢٧ : أقوى ما زجر الله به عباده
عن المعاصي فإذا تدبر المرء عند قراءته ما ذكرنا عظم انتفاعه بذلك ؛ ولذلك قال
الصفحه ٣٥٩ :
من الأولاد قلّ أو
كثر فأناب عند ذلك وتاب مما كان منه فأما أن يعزل ويؤخذ خاتم ملكه ويصير الى بعض
الصفحه ٣٧٨ : وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا ) دلالة على ما يلزم
العبد من الشكر عند كل نعمة دقت أو جلت ثمّ
الصفحه ٣٨٠ : أب حالهم فليس ذلك ببعيد عند الله تعالى كما لا
يبعد أن يجعل مع الناس ملائكة والله تعالى أنشأهم بلا
الصفحه ٤١٩ : كانوا مؤمنين عند أنفسهم لا كفارا فلا يكون ذلك كذبا
منهم وقوله تعالى ( أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ
الصفحه ٤٨٥ : الله عليه وسلم وعند
كل نعمة متجددة يجب الشكر المتجدد فأمره الله تعالى بذلك وبالتوبة والانابة لأنه
ما من
الصفحه ٢٢ : تعالى وكيف فعلا ما عوقبا عنده على الاخراج من الجنة.
وجوابنا انه لا يمتنع في سكنى تلك الجنة أن يكون صلاحا
الصفحه ٢٧ : ) وقالوا الآية تدل على ان السحر من عند الله وان الملائكة
أنزلت به وعلى انه اذا أدى الى مضرة فبإذن الله
الصفحه ٣٦ :
جعله أديبا عالما لفعله الأسباب التي عندها تعلم وقيل ان المراد بذلك الانقياد لا
الاسلام الذي هو تمسك
الصفحه ٣٧ : على انه
تعالى انما يعلم من يتبع الرسول ومن لا يتبعه عند جعل القبلة كذلك وهذا يوجب ان
علمه تعالى محدث
الصفحه ٤٠ : وتتبرأ من اتبع ممن اتبعهم عند رؤية
العذاب والذين يتبعون يتمنون الرجوع مرة أخرى حتى يتبرءوا ممن تبرأ منهم
الصفحه ٤٢ : تقع وربما تقدم
وربما تأخر ، وقد كان من قبل يحرم على الصائم الأكل إلا عند الافطار ثمّ أباحه
الله تعالى
الصفحه ٤٤ : في
الكتابية اذا كانت أمة النقص من وجهين فلذلك تقدم الأمة المسلمة على نكاحها عند
كثير من العلما