الصفحه ٧٢ : لِلنَّاسِ ) ليعبد الله عنده
فهو أول بيت وضع لذلك ولذلك قال ( وَهُدىً
لِلْعالَمِينَ ) في وصفه ولذلك قال بعده
الصفحه ٨٩ : تفيد هذه التوبة. وجوابنا ان ذلك ورد فيمن
أيس من الحياة لأنه عند ذلك يصير المرء ملجأ إلى ترك المعصية
الصفحه ١٠٦ : ) كيف يصح ذلك
والكثير منهم مات على كفره. وجوابنا انه خاص بقوم منهم ويحتمل أن يكون المراد عند
المعاينة
الصفحه ١٢٧ : ] وربما
قالوا في قوله تعالى ( ثُمَّ قَضى أَجَلاً
وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ) أليس ذلك يدل على أن للانسان
الصفحه ١٣٨ : المراد بذلك النبوة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لَهُمْ دارُ
السَّلامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ ) أما
الصفحه ١٥٠ : نصيبهم من نعم
الدنيا وقوله تعالى من بعد ( أَيْنَ ما كُنْتُمْ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ) عند معاينة
الصفحه ١٥٤ : عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها
لِوَقْتِها إِلاَّ هُوَ ) ثمّ قوله ( يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها
الصفحه ١٧٢ : وجه المجاز لما كان الايمان منهم عند نزولها ولما كان الرجس والكفر من الكفار
عند نزولها وذلك معلوم وهو
الصفحه ١٨٢ : ءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ
السَّيِّئاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ ) فبين انهم عند
الاحسان اليهم
الصفحه ١٨٧ : واحتمالهم لما عاملهم به. وليتأمل سادسا كيف صبر عليهم
وكيف احتمل في تخليص أخيه الى حضرته واحتباسه عنده على
الصفحه ١٩٢ : قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ) وقد كان يمكنه ان
يخرج ثمّ يفتش عند ذلك. وجوابنا أنه رأى وقد أحب الملك حضوره عنده
الصفحه ١٩٣ :
النفس عند الحاجة إليه يحسن فلا يكون المراد المدح بل يكون المراد ذلك الوجه الذي
يقع به النفع وعلى هذا
الصفحه ٢٢١ : يدعوهم الى تكذيبه وذلك مفسدة.
وجوابنا أنه تعالى ذكر ما يقولون عند إبدال آية مكان آية ولم يذكر أنه السبب
الصفحه ٢٢٢ : تقل
ان الله ثالث ثلاثة قتلتك فيقول هو عند الاكراه ذلك على وجه الحكاية أو على وجه
دفع الضرر من غير أن
الصفحه ٢٢٣ : لا يكون عقابا. وجوابنا انه يحتمل ان
الصلاح عند كفرهم ما يفعله بهم من جوع وخوف لأن ذلك عقوبة كما