الصفحه ٤١٧ :
صح فيه العموم
لحملناه على التخصيص لان المجاهر بالفسوق والفجور لا يسمّى من الصدّيقين.
[ مسألة
الصفحه ٤٧٢ : من ليس بمشرك وكذلك قوله تعالى في أول السورة يدل على ذلك؟ وجوابنا
انه في أصل اللغة المشرك هو الكافر
الصفحه ٥٣ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لا تُبْطِلُوا
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى ) كيف يبطل ذلك. وجوابنا ان
الصفحه ١٦٣ : ء المحرم وذلك ينقض الأول. وجوابنا انه كان في الكفار من له عهد ومن لا عهد
له ومن له عهد يختلف عهده فقوله
الصفحه ٢٩٥ : المراد أن يؤمنوا على وجه يستحقون الثواب معه. وقد قيل إن المراد
بالأعناق جملتهم كما يقال جاءنا عنق من
الصفحه ٩٩ :
أَحْبارَهُمْ
وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ) لما اطاعوهم وكل
ذلك يسقط هذه الشبهة
الصفحه ١٦٨ : جبريل وميكائيل عن الملائكة
تفخيما لهما وتعظيما ، فما ذكرناه أحق وأولى.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٢٥٤ : نعليه أنهما كانا من جلد حمار ميّت فإن كان كذلك فهما أولى ما يخلع وإلا
فالذي قدمناه وجه صحيح.
[ مسألة
الصفحه ٣١٢ : الجمع الكثير وقوله ( وَلا تَنْسَ
نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا ) المراد به التمتع بالقدر الذي يخرج في العرف
الصفحه ٣٧٣ : ويستغفرون لأهل الأرض لإزالة عذاب الاستئصال عنهم والأول أقوى لأن إحدى
الآيتين يجب أن تبنى على الاخرى كما يبنى
الصفحه ٤٧٧ : تَعْلَمُونَ ) كيف يحسن هذا
التكرار؟ وجوابنا أن المراد بهما مختلف فالمراد بالأول ( كَلاَّ
سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٩ : ذا أعاد ( الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ ) وقد تقدم من قبل.
وجوابنا ان ذلك
ليس بتكرار لأن المراد بالأول
الصفحه ٧٩ :
فَعَلُوا ) ثمّ قال تعالى بعده ( أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٤٢١ : نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ
لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ ) ما فائدة هذا التكرار؟ وجوابنا أن المراد بالاول أن يتقوا
الصفحه ٤٢٣ : والاول أقرب وقوله تعالى من بعد ( فَلَمَّا
زاغُوا أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ ) فالمراد به عاقبهم على زيغهم