الصفحه ٢٨ :
ولذلك قال تعالى ( وَما
يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ ) يعني الملكين ( حَتَّى يَقُولا
إِنَّما نَحْنُ
الصفحه ٧٤ : الذي يمدح ويعظم وهؤلاء يلعنون. ولا يوصف بأنه كافر لأن
الكافر هو الذي يختص بأحكام من قبله وغيره وليس في
الصفحه ٩٧ :
يضاعف ثوابها
وبيّن أنه يؤتى المرء الاجر العظيم على ما ينزل به من الشدائد ودل بقوله إنه لا
يظلم
الصفحه ١٠٠ :
ولطريقة العلماء.
وقد اختلفوا في أولى الامر منكم فمنهم من قال الامراء ومنهم من قال العلماء وقوله
من
الصفحه ١٨٨ : ( ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ
إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ٢٠٠ : بالوجود أولى اذا كان ذلك المراد من
فعله. فأما اذا أراد من عباده الطاعات فانما يريدها على وجه اختيار وقد
الصفحه ٢٤٧ :
أول ما يولد أن يتكلم بذلك وأن يكلف الصلاة والزكاة وأي فرق بين من يجوز ذلك وبين
من يجوز تكليف الموتى
الصفحه ٢٩٠ : النار أصلا؟ وجوابنا ان المراد
أيهما أولى بأن يكون خيرا وقد يقول الحكيم لغيره من العصاة ان التمسك بالطاعة
الصفحه ٣٢٥ : نفس العمد أصلا على ما ذكرنا وقال بعضهم الفائدة فيه انا لا نرى
العمد والاول هو أقوى وهو داخل في
الصفحه ١٣٦ :
مزينا لما فعلوه وقد بيّن تعالى في غير موضع أن الشيطان هو المزين لعملهم وقد قيل
ان المراد زينا أعمالهم من
الصفحه ١٤٣ : بذلك أولى.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا
الصفحه ١٨٧ :
سورة يوسف
أول ما نذكر في
هذه السورة أنها مشتملة من آداب الانبياء صلوات الله عليهم ومن آداب
الصفحه ٢٠٩ :
أنهم في الأول
قالوا ( وَما كانَ لَنا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطانٍ
إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى
الصفحه ٢٢٦ :
هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ ) ان الواجب على من
يتلوه
الصفحه ٤٠٩ : الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ ) أن ذلك يدل على
أن علمه بالقرآن والبيان من فعل الله تعالى وذلك ممّا لا نخالف