الصفحه ١١٠ :
بعده ولا ينسخ
ويقال انه آخر ما أنزله الله على الرسول. والدّين وان كان كاملا في كل وقت من حين
بعثه
الصفحه ١٣٠ :
آيَةٌ
مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ٢٣٦ :
أحوالهم. وجوابنا
أن مثل ذلك قد يقال في اللغة ابتداء لتوكيد ما يورد من الحديث وعلى هذا الوجه قال
الصفحه ٢٣٧ : الآخرة من حيث يدوم
نعيمها وبين تعالى أن المال والبنين زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات أولى
بتكلف
الصفحه ٢٤٠ : قال وما أنسانيه إلاّ الرحمن
أولى وأصوب ومتى قيل النسيان عندكم من فعل الله تعالى فكيف يصح ذلك. فجوابنا
الصفحه ٢٧٧ : الاول وصفهم بالخشوع في الصلاة وفي الثاني وصفهم
بالمحافظة على أوقاتها وليس ذلك بتكرار.
[ مسألة ] ومتى
الصفحه ٣٦٧ : الْآزِفَةِ ) ثمّ قال تعالى من بعد ( ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ ) يدل على أن الشفاعة لا تكون
الصفحه ٤٩٣ : . والمجيب وفائدته انه يجيب ادعية عباده وينيلهم ما
يطلبون من قبله بشرط الصّلاح. والقويّ والمراد به انه قادر
الصفحه ٧ : الطيبين ( أما بعد ) فان
أولى ما يتكلفه المرء في أثارة العلوم ما يعظم النفع به في دينه ودنياه فيعرف كيف
الصفحه ٣٨ : ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ ) والمراد يؤذون أنبياءه وكأنه قال الا ليعلم الرسول من
يتبعه.
[ مسألة
الصفحه ٨٠ :
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ) كيف يصح أن
الصفحه ١٣٩ : فوصية
الله تعالى أولى بذلك خصوصا وانما وصاهم بذلك لحظهم ولما يعود عليهم من النفع.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٦٠ : (
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ ) لكنه من المجاز الحسن الموقع لأن الامانة لا تسلم اذا تخللها
الخيانة.
[ مسألة
الصفحه ٢٣١ : ) كيف يصح ذلك مع
علمنا بخلافه. وجوابنا أن المراد من ذهل عن تمييز الخير والشر في الدنيا فهو بأن
يذهل عن
الصفحه ١٦ : ء والاول ليس بالجزاء
وقال صلّى الله عليه وسلم أدّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك وانما أجرى
اللفظ