الصفحه ٦٠ : المرء على عمله ومنهم من يقول بل المراد نفس
المجازاة وعلى الوجهين جميعا للثاني تعلق بالأول فكانه قال
الصفحه ٢١٤ : الْأَوَّلِينَ وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقالُوا إِنَّما
الصفحه ٤٩٠ : بهذا
التعوذ كان أقرب الى ان لا يناله من قبل الجنة والناس ما كان يناله لو لا ذلك. وقد
ذكرنا في أول هذا
الصفحه ١٠٢ : . ثمّ بيّن ان من كتب عليهم القتال قالوا ( رَبَّنا لِمَ
كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا
الصفحه ٣٧٦ : يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ
سَبِيلٍ ) فيتمنّون الرجعة لكي يؤمنوا وعند ذلك بين الله عز وجل أن
المؤمنين
الصفحه ٦١ :
انهن مطهرات مما ينفر في الدنيا من حيض وغيره وقيل من الذنوب والاول أقرب لأن فيهن
من لم يكلف ، ومن كلف
الصفحه ١٥٤ :
من الآيات
والنبوّة أن ينسلخ من ذلك. وجوابنا أن ذلك لا يصح في الانبياء والمراد من آتاه
الله العلم
الصفحه ٤١ : والمرض رحمة بالعبد فبأن لا يريد منه ما يؤديه
الى النار أولى وقوله تعالى ( وَإِذا سَأَلَكَ
عِبادِي عَنِّي
الصفحه ٤٣ :
فيما يكثر منها ويحصل فيه النماء وكان ذلك في أول الاسلام ثمّ نسخ بأن ينظر في
أموالهم متميزة من أموالنا
الصفحه ١٠٤ : بيّن حكم قتل الخطأ في الكفارة وقد
قيل أن المراد لكن أن قتله خطأ وأنه استثناء منقطع والأوّل أبين
الصفحه ٢٣٠ : كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ ) كيف يجوز في
تكذيبهم من قبل أن يكون مانعا لذلك. وجوابنا أن المراد الآيات التي
الصفحه ٣١١ : ( وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ ) كيف يصح أن يبلغ
في
الصفحه ٣٤٧ : والتمثيل لحالهم بحال من هذا وصفه وقد قيل ان المراد
لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم على هذا الحد من الشرع والأول
الصفحه ٤٩ : قال تعالى ( فَهَدَى اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ) وعندكم
الصفحه ٩١ : الأوّل لانه كانه قال إن ذلك فاحشة دون ما
سلف فانه ليس كذلك.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى