الصفحه ٤١٥ :
الْأَوَّلُ ) على بطلان قول من يثبت لله تعالى علما وقدرة وحياة وقدما
لأنه لو ثبت ذلك لم يصح كونه اولا ويدل على
الصفحه ٥٢ : يصح منه ما ادعاه في إحياء الميت ( ورابعها ) أنه استأنف له حجة أخرى
لما انقطع في الاول وادعى ما هو خارج
الصفحه ٤٥ : به من حيث قصد نفسه الأول وان كان ذلك الأكل مما يقبح.
[ مسألة ] وسألوا
عن قوله تعالى ( وَلكِنْ
الصفحه ٣٧٧ : الْأَوَّلِينَ ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَالَّذِي خَلَقَ
الْأَزْواجَ كُلَّها وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٦ : الحجز حيا لكان يحصل فيه من الخشية ما ليس في قلبهم
والاول أقوى لأنّ الحجارة اذا جعلت حية لا تكون حجارة
الصفحه ٥١ : بالكرسي العلم والقدرة والاول
أصح أراد تعالى أن يبين قدرته على العظيم من خلقه لتعلم بذلك قدرته على ما عداه
الصفحه ٥٨ : الله بيانا وشفاء. وجوابنا
ان في العلماء من يتأوله على ما تؤول اليه أحوال الناس في الثواب والعقاب
الصفحه ٩٤ :
الميراث وغيره أن
يختص به الرجال في أول الاسلام فنزلت هذه الآية وعلم بها ان النساء كالرجال وأن
لهن
الصفحه ٤٩٤ : حقيقته. وفي الطور البرّ والمراد
بذلك إكثاره من فعل البر والإنعام على خلقه. وفي اقتربت المليك ومعناه ملك
الصفحه ٢٩٨ : أن ذكره ووصفه في زبر الاوّلين بين ذلك أنه عربي وسائر كتب الانبياء
بخلافه ومعنى قوله من بعد ( كَذلِكَ
الصفحه ٣٤٣ :
سورة فاطر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ
الصفحه ٥٩ : فيجب في قوله ( وَهَبْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ رَحْمَةً ) أن يكون تكرارا لأنّ الاول أيضا رحمة ونعمة. وجوابنا
الصفحه ٣٠١ : والوجه الاول
أولى.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَلَمَّا جاءَها
نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي
الصفحه ٤٩٢ : الانفال المولى والنصير ومعنى الاول الناصر لنا في أمر الدين والدنيا
إذا لم يكن ذلك من باب الفساد والنصير
الصفحه ٣٢٢ : من بعد ( مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ ) يدل على أنه من فعله والا كانت اضافته الى خالقه أولى
وقوله