الصفحه ٢٢ : تَكْتُمُونَ ) وانه تعالى قد
عرف الملائكة بما كتب في أم الكتاب من الآجال والأرزاق وغيرهما إنه عالم بذاته بكل
شي
الصفحه ٢٧ : . وجوابنا انه تعالى حكى عن اليهود
انهم نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم وانهم اتبعوا ما تتلوا الشياطين والمراد
الصفحه ٢٩ : ليس
بكفر وقد ذكر بعض مشايخ المتكلمين ممن عمل كتاب المتشابه ان رجلا تزوج امرأة على
أخرى فعظم ذلك على
الصفحه ٣٩ : لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ ) وقد قيل ان المراد
الصفحه ٤٣ : أباح نكاح الكتابيات وقد قوي الاسلام وذلوا باداء الجزية فخرجوا من
أن يكون
الصفحه ٦٢ : بعد
حال ولذلك قال تعالى بعده ( وَقُلْ لِلَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ
الصفحه ٦٥ : منها اليقين فلما أعجبه ذلك سأل الله أن يرزقه
ولدا فبشره الله بيحيى على ما نطق به الكتاب.
[ مسألة
الصفحه ٦٨ : الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ
نَعْبُدَ إِلاَّ اللهَ وَلا نُشْرِكَ
الصفحه ٧٠ :
أَنْ
يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ
كُونُوا عِباداً
الصفحه ٧٦ : الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ ) يقوى الوجه
الثاني.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله ( ها
الصفحه ٨١ :
بالاذن العلم والكتابة ولم يرد الأمر لأن الموت لا يؤمر ولا الميت يؤمر بالموت
ويحتمل اذنه تعالى الملائكة
الصفحه ٩٢ : حرمه وقد حرمه الله تعالى في كتابه بقوله ( وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلاَّ عَلى
الصفحه ٩٧ : الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ
تنزيه القرآن (٧)
الصفحه ٩٩ : لفعله فيكون موافقا
لما في الكتاب ولسنة الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٣ :
تَهْدُوا ) وأراد هنا الثواب والمدح من أضل الله على ما تقدم من كفره
وقد بيّنا ذلك في أول الكتاب.
[ مسألة