الصفحه ٣٥ :
بعض عباده الذين
يصطنعهم على عينه ، ويختارهم بعلمه ، ويراهم أهلاً لحمل مشعل دينه وهدايته ، ويؤيدهم
الصفحه ١١٩ :
ميزانه
، وقبل عمله ، وغفر زلله ، ومن أبغضنا لا ينفعه إسلامه
» (١).
وقال الإمام الحسن
الصفحه ١١٥ : ، فان من يهوى أهل البيت عليهمالسلام
سوف يأخذ العلم من أهله ، والدين من محله ، والتنزيل من مَنزِله
الصفحه ٧٩ :
يكفيكم من عظيم الفخر أنكم
من لم يصلِّ عليكم لا صلاة له(٢)
وقال :
قالوا
الصفحه ١٠٤ : الأحاديث الصحيحة والمتواترة التي تصرّح بخصائص تفردوا بها وفضائل لا يشاركهم
فيها أحد ، فهم سفن النجاة وأزمّة
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إياكم والغلو ، فإنّما أهلك من كان قبلكم
الغلو في الدين » (١).
٢ ـ وقال أمير المؤمنين
الصفحه ٨٧ : (١)
١٥ ـ صفي الدين الحلي (ت ٧٥٢
هـ) :
قال في حبِّهم عليهمالسلام :
بكم يهتدي يا بني الهدى
الصفحه ٨٦ : بالمذلّة حتّى
قمتُ في ثوب عزّكم اختالُ(١)
وقال أيضا :
وفيكم ودادي وديني
الصفحه ٦٢ : وعشرين اسنادا.
الصفحه ١٨ : / زين الدين العاملي النباطي ١
: ١٨٤ ـ ١٨٨ ، المكتبة المرتضوية ط١. وغاية المرام في علم الكلام / الامدي
الصفحه ٧٥ : والخِيمُ والشيمُ
من معشرٍ حُبّهم دينٌ ، وبغضهمُ
كفرٌ ، وقربهم منجىً ومعتصمُ
الصفحه ٨٥ :
زّ مع الوجد أو دموعي تزالُ
كان هذا كذا وودّي لكم حس
ب ومالي في الدين بعد
الصفحه ٩٢ : الدين ، فدعاهم رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
المباهلة بناءً على هذه الآية المباركة ، وكان نتيجة
الصفحه ١٣٩ : .................................... ١١٥
٣ ـ استكمال الدين...................................................... ١١٥
٤ ـ طاعة اللّه
الصفحه ٤٨ : إلاّ أربع آيات منها أُنزلت بالمدينة : « قُل لا أسألكُم ...
» ) (١).
وقال الالوسي في معرض الجواب : هي