الصفحه ٥٨ : النعم. قال : يا رسول
اللّه ، وما أول النعم؟ قال : طيب الولادة ، إنّه لا يحبنا إلاّ من طاب مولده
الصفحه ١٢١ : لا يموت عبدٌ يحبّ اللّه ورسوله
ويتولى الأئمة فتمسّه النار » (٤).
١٤
ـ الحشر مع النبي
الصفحه ٥٣ : تقدم في
المبحث الأول مبدأ المودّة لأهل البيت عليهمالسلام
بشكل صريح لا يقبل التأويل ، وفي هذا المبحث
الصفحه ٦٧ : وبضعته وروحه التي بين جنبيه ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يحبّها حبا لا يشبه محبة الآباء
لبناتهم ، تلك
الصفحه ١٣٧ : ........................ ٣٨
١ ـ قوله تعالى : « قُلْ لا أسألكم عليه
أجرا إلاّ المودة في القربى ».......... ٣٨
ماروي عن أئمة
الصفحه ١٤ : المراد من أهل البيت الذين نزلت فيهم هذه الآية هم : محمد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلي بن أبي
الصفحه ٨١ : القُنياتِ(٤)
فاحشُ القصيدَ بهم وفرّغ
فيهم قلبا حشوتَ هواهُ باللذاتِ
الصفحه ١١٣ : الالهي في الأرض وهم آيات اللّه والدّالون عليه وفيهم تتجسّد الصفات
والكمالات التي يريدها اللّه تعالى
الصفحه ٥٥ : : « سمعتُ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : أنا سيد ولد آدم ، وأنت يا علي والأئمة من بعدك سادة أُمتي
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة الهداة عليهمالسلام
على هلاك الغالين والمبغضين ونجاة المعتدلين في حبهم عليهمالسلام.
قال
الصفحه ٣٢ : الذي لا
ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، بل إنه قول وفعل وتقرير ينبئ عن الارادة
الالهية في تحديد
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كالزهد ، والورع في الدين ، والرغبة في
العبادة ، والتوبة قبل الموت ، وقيام الليل ، وغيرها ممّا يؤدي
الصفحه ٥٧ :
٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يحبنا
أهل البيت إلاّ مؤمن تقي ، ولا يبغضنا إلاّ منافق
الصفحه ٨٨ :
قد فزتُ كلّ الفوز إذ لم يزل
صراط ديني بكم مستقيم
فمن أتى اللّه
الصفحه ٣٤ : الآية لا يمكن تفسيرها
بالارادة التشريعية القاضية بإذهاب الرجس عن جميع المكلفين لا عن خصوص أهل البيت