الصفحه ٦٧ : ونسب إلى الوقف وذكر الشيخ أبو علي في منتهى المقال ما يرد هذه
النسبة واستدل في كلامه بشواهد منها رواية
الصفحه ٦٠ :
______________________________________________________
روى عن أبو الحسن علي بن أحمد بن طاهر
وله منه إجازة بجميع كتبه وأحاديثه رآها الشيخ النجاشي ، وروى عنه
الصفحه ٤٦ : الطابعين
كما في الطبعة الأولى ـ مرجليوث ـ حيث نسبوه إلى الرقة فقالوا : الرقي. وقد جرى
على هذا الاشتباه حتى
الصفحه ٨٨ : بتوفيق الله وعنايته ما
اردناه من شرح مشيخة التهذيب فالحمد لله على ذلك وله الشكر على تسديده ، وقد كنا
الصفحه ٤٤ : بن محمد بن عيسى وذكر انه سمع
منه مذاهب منكرة وليس في كتبه ما يدل علي ذلك ) ا ه.
كان يروى عن حماد
الصفحه ٥٦ : .
وما ذكرته عن الحسن بن محبوب ما اخذته
من كتبه ومصنفاته ، فقد اخبرني بها أحمد بن عبدون عن علي بن محمد بن
الصفحه ١٦ :
إلى الكوفة وأنفذت ما أوصى بانفاذه وأعانني على ذلك هلال بن محمد رضي الله عنهم
الصفحه ٥٠ : زكريا الكنجي انه صنف مائة وثمانين كتابا. ذكر النجاشي منها ما وقع إليه.
وذكر الشيخ في الفهرست ما رواه
الصفحه ٦١ : كتاب المناقب كتاب المثالب ، كتاب بصائر الدرجات ، كتاب
ما روى في أولاد الأئمة عليهمالسلام
كتاب ما روى
الصفحه ٤٢ : (١) بن عوف بن الجماهر بن الأشعر (٢) يكنى أبا جعفر ، من أهل قم وكان السائب
بن مالك وفد إلى النبي
الصفحه ٧٦ : الطاطري وروى عنه علي بن محمد بن الزبير القرشي ، ولم
نجد له ذكرا فيما بأيدينا من كتب الرجال سوى ما رأيناه
الصفحه ٥٨ : : ورأيت جماعة من شيوخنا يذكرون ان الكتاب
المنسوب إلى علي بن الحسن بن فضال المعروف بأصفياء أمير المؤمنين
الصفحه ٨٠ :
ما ذكره شيخ في الفهرست وزاد عليه كتاب المآكل وكتاب الجنائز ، وكتاب العدد ، وكتاب
نفي أبي ذر قال أبو
الصفحه ٦٩ : ص ٤٠٢ من أصحاب أبي جعفر الجواد عليهالسلام
___________________
والمامقاني وكان ذلك
قبل ان نطلع على
الصفحه ٨٤ : انه كان الوافد عنهم إلى المدينة عند وقوع
الغيبة سنة ٢٦٠ وقام بها سنة وعاد ، وقد ظهر له من امر الصاحب