الصفحه ٥٧ : عن الأئمة عليهمالسلام في كل صنف الا وقد كان عنده : وكان
احفظ الناس غير أنه كان فطحيا يقول بعبد الله
الصفحه ٧٥ :
الفهرست ( واقفي المذهب الا انه جيد التصانيف نقي الفقه حسن الانتقاء ) وذكره في
التهذيبين بما يشعر بجلالته
الصفحه ١٢ : المفوضة ) وكتاب مواطئ أمير المؤمنين ) و (
كتاب فضل بغداد ) و « الكلام على قول على خير هذه الأمة بعد نبيها
الصفحه ٣٣ : ٣٥٨ وقد نبه غير واحد على توهم العلامة ذلك
بما حاصله : ان نسخة رجال الشيخ التي كانت عند العلامة فيها
الصفحه ٤٢ : (١) بن عوف بن الجماهر بن الأشعر (٢) يكنى أبا جعفر ، من أهل قم وكان السائب
بن مالك وفد إلى النبي
الصفحه ٤٤ : وكتاب
فضل النبي صلىاللهعليهوآله وكتاب
المتعة وكتاب الناسخ والمنسوخ وكتاب الفوائد وكان غير مبوب فبوبه
الصفحه ٤٧ : اشتباه وخلط فقد خلط بين كتب البرقى وكتب الحسن بن محبوب السراد
، وقد نبه على ذلك « مرجليوث » في تعليقته
الصفحه ٥٦ :
في العيون والخصال والأمالي والعلل وكلها للصدوق كما نبه على ذلك صاحب الفوائد
النجفية (٢)
وغيره ، وجا
الصفحه ٦٣ :
كما نبه على ذلك الميرزا محمد في رجاله الوسيط ، وذكر الكشي كما في ص ٢٣٧ من
اختيار الرجال ان حمدويه قال
الصفحه ٧٨ : داود الآتي ذكره كما نبه على
ذلك الجزائري في الحاري فيما حكي عنه ، روى عن أبي الحسين علي بن الحسين بن
الصفحه ٢٦ :
______________________________________________________
الا بواسطة بيني
وبينه.
وقال عنه شيخ
الصفحه ٧١ : ثقة في الحديث الا ان أصحابنا قالوا كان يروي عن الضعفاء ويعتمد
المراسيل ولا يبالي عمن أخذ ، وما عليه في
الصفحه ٦ : رحمهالله
والد الشيخ أبي جعفر المذكور. وصرح الذهبي في المشتبه ص ٥٥٣ أن ـ المترجم له ـ
نسبة إلى كلين ممال الا
الصفحه ٨ : سعد الا أربعة أحاديث
وعليه قرأ شيخنا أبو عبد الله الفقه ومنه حمل وكل ما يوصف به الناس من جميل وفقه
فهو
الصفحه ١٣ : أمير
المؤمنين عليهالسلام ألا أخبركم بخير
هذه الأمة ،
روى عن جماعة كأبي غالب الزراري وقد قرأ
عليه