الصفحه ١٣ : القرآن وعرف
الأدب فخرج أديبا بارعا ، فقال له مولاه : استلحقك؟ فقال : لا ، لولائي منك أحب
إلى من النسب
الصفحه ١٥ : الله بن الحجاج رحمهالله وكان من رواة الحديث وقد روى عنه المترجم
له انه قد جمع من روى الحديث من آل أعين
الصفحه ١٧ : مناسك الحج صغير
، كتاب الرسالة إلى حفيده أبي طاهر محمد بن عبيد الله بن أبي غالب أحمد « المترجم
له
الصفحه ٢٠ : سنة ٣٣٢ سمع من العباس بن علي بن
جعفر بن عبد الله المحمدي وعلي ابن حبشي بن قوني الكاتب سمع منه إلى وقت
الصفحه ٢٤ : للمترجم أنه سافر في طلب
الحديث كان منها رحلته إلى مصر والشام وقد ذكر بعض مترجميه أنه سافر في طلب الحديث
الصفحه ٣١ : (ع) ويونس بن عبد الرحمان مولى آل يقطين وهما الرجلان العظيمان
المعروفان عند العامة والخاصة ، المنسوب إليهما
الصفحه ٤٠ : طالب أكثر عمره واقفا مختلطا
بالواقفة ثم عاد إلى الإمامة وجفاه أصحابنا ، وكان حسن العبادة والخشوع ، وقال
الصفحه ٤١ : نقد الرجال ص ٢١٤ ـ ٢١٦ وكتاب تنقيح
المقال ج ٢ ص ٢٦٢ إلى ص ٢٦٤ وكتاب منتهى المقال ص ١٨٠ ـ ١٨١
الصفحه ٤٤ : الرحمان إلى برق رود ، وكان ثقة في نفسه
، يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل وصنف كتبا منها المحاسن وغيرها وقد
الصفحه ٤٥ :
(٣) هذا غلط ووهم
فان الذى هرب منه خالد مع ابيه عبد الرحمان انما هو يوسف بن عمر الثقفي والى
العراق من قبل
الصفحه ٥٠ : ، أصله من الكوفة ثم انتقل إلى قم وأول من نشر حديث كوفيين بقم وقدم
الري مجتازا ، وكان تلميذ يونس بن عبد
الصفحه ٥٤ : عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من
قم إلى الري وكان يسكنها وقد كاتب أبا محمد العسكري عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : الخميس لعشر خلون من ذي
القعدة سنة ٣٤٨ (١)
وعمره ٩٤ سنة وحمل إلى الكوفة ودفن في مشهد أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦ : واسع الاخبار جيد التصانيف غير معاند ، وكان
قريب الامر إلى أصحابنا الإمامية القائلين بالأنثى عشرية
الصفحه ٥٨ : : ورأيت جماعة من شيوخنا يذكرون ان الكتاب
المنسوب إلى علي بن الحسن بن فضال المعروف بأصفياء أمير المؤمنين