الصفحه ١٠ : الخرائج والجرائح ص ٢١٩ قال : ( روي عن أبي القاسم جعفر بن محمد
بن قولويه قال : لما وصلت بغداد في سنة سبع
الصفحه ٢٥ : الدارقطني انتخب عليه وكتب الناس
بانتخابه على أبى المفضل سبعة عشر جزءا وقال أبو ذر الهروي : كتبت عنه في
الصفحه ٢٧ : ودفن بمشهد أمير المؤمنين (ع) وبين موتهما كما في التاريخين المذكورين خمسة
وسبعون سنة ولو كان اللقاء في
الصفحه ٢٩ : الكليني جميع مصنفاته واحاديثه
واجازة ببغداد بباب الكوفة بدرب السلسلة سنة سبع وعشرين وثلاثمائة.
وما ذكرته
الصفحه ٤١ : وكتاب في الإمامة (٤) وكتاب الانتصار وكتاب المطالب الفلسفية
وزاد عليه النجاشي بذكر كتاب الانتصار للسبع من
الصفحه ٥٤ : ء خمس وسبعين
سنة.
(٢٧) سهل بن زياد الآدمي : أبو السعيد
الرازي ، عدة الشيخ من أصحاب الأئمة الجواد
الصفحه ١٢ :
زمانه وكان حكمه أنفذ من حكم الملوك كما ذكر ذلك الشيخ الطوسي رحمهالله ، له كتب ومصنفات منها : كتاب كشف
الصفحه ٨ : المشهورين منهم
، ذكره الطوسي وابن النجاشي وعلي بن الحكم في شيوخ الشيعة وتلمذ له المفيد ، وبالغ
في اطرائه
الصفحه ٣١ :
شيخ المتكلمين من الشيعة هشام بن الحكم المتوفى سنة ١٩٩ والمرجوع إليه في العلم
والفتيا من الرضا
الصفحه ٤٢ : والشعر على بدنه ، وله شعر وحكم واليه جماع الاشعرية. المشتبه ص ٢٢
اللباب ج ١ ص ٥١
الصفحه ٤٨ : أبي عمير وصفوان بن يحيى
وغيرهما وحملت عنهم منذ خمسين سنة ومضى هشام بن الحكم رحمهالله وكان يونس بن عبد
الصفحه ٦٢ : : سمعت شيوخنا يقولون روى معاوية بن حكمي أربعة
وعشرين أصلا لم يرو غيرها. ا ه وقال عنه العلامة في الايضاح
الصفحه ٦٩ : وهشام بن الحكم وهشام بن سالم وغيرهم ، وروى عنه الحسين
بن سعيد وأبو عبد الله البرقي ومحمد بن عيسى وأيوب
الصفحه ٧١ : الحكمة وهو كتاب حسن كبير يعرفه القميون
ب « دبة شبيب » قال : وشبيب فامى ـ بياع الفوم كان بقم له دبة ذات
الصفحه ٧٤ :
______________________________________________________
لفهرست عد منها ٢٥
ومنها كتابه ( الرحمة ) وهو يشتمل على كتب جماعة ، روى عن الحكم بن مسكين وأحمد بن
محمد بن