الصفحه ٦٧ : : يتطوّل أمير المؤمنين بإخراج أمره إلى من يبدرقنا
حتّى نخرج من هذه البلدة. قال : فأمر لهم بنقيب فأخرجهم
الصفحه ٦٩ :
أشغاله ، وكان
مقيما بهر قل.
فحضر إلى الحلّة
يوما ودخل إلى مجلس السيّد السند (١) السعيد رضي
الصفحه ٧١ :
فقال له صاحب
الفرجيّة : أنت غدا تروح إلى أهلك؟ فقال : نعم ، [ فقال له ] (١) تقدّم حتّى أبصر ما
الصفحه ٧٦ : إلى حديث (٨) في الأديان والمذاهب ، ورجعنا إلى دين الإسلام وتفرّق
المذاهب فيه. فقال الوزير : أقلّ طائفة
الصفحه ٨٤ : متخلّف ـ ذكرا كان أو انثى ـ إلاّ ويسعى إلى الصلاة ، حتّى
إذا قضيت الصلاة للوقت المفروض رجع كلّ منهم إلى
الصفحه ٩٢ :
[
المستدرك ]
وبالطريق المذكور
يرفعه إلى علي ( بن إبراهيم ) (١) بن مهزيار ، قال : كنت نائما في
الصفحه ٩٤ :
صبيّ من التعب خلوه إلى الضعف ، فضللنا عن الطريق ، ووقعنا في واد لم نكن نعرفه ،
وفيه شوك ، وشجر ودغل
الصفحه ٩٨ : فو الله لننتقمنّ من الرفضة فسكتّ عنهم حتّى
سكتوا ، وسمعت المؤذّن يعلن بالأذان ، فقمت إلى الجانب
الصفحه ٣ : ، فلمّا قرب بزوغ فجر المهدي المنتظر من آل محمّد ، ضربت
قيود الحصار على الإمام الحسن العسكري عليهالسلام من
الصفحه ٤ : وأتباع الظلمة والفراعنة على تزييف الحقائق ، وإنكار كلّ ما يمتّ إلى
وجود هذا الإمام المنتظر بصلة ، مفترضين
الصفحه ١٢ :
الحديث (٣) الذي
فيه قول الإمام عليهالسلام « واتّق الشذاذ من آل محمّد » ـ : أمّا كونهم شذاذا فلأنّ
الصفحه ٢٢ : توص إلى أحد يقوم مقامك بعد وفاتك ، فقد وقعت
الغيبة الثانية ، فلا ظهور إلاّ بعد إذن الله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٥ : لا يصل إليه أحد ولا يلقاه بشر ، فهذا أمر غير معلوم ، ولا
سبيل إلى القطع عليه (١) ....
وقال الشيخ
الصفحه ٢٧ : كما وصفهم المصنّف
على غاية من التديّن والجلال والوثاقة.
بقي شيء :
وهو أنّ بعض
الأعلام ذهب إلى
الصفحه ٣٠ :
إلى القرن العاشر
الهجري ، وقد احتوت هذه النسخة على كتابي سرور أهل الإيمان والسلطان المفرّج عن
أهل