الصفحه ٥٢ : الوشاء : يا سيّدي ، من الصبي لنقيم الحجّة عليه؟
فقال (١) : والله ما رأيته قطّ ولا أعرفه. فنحن جلوس إذ
الصفحه ٦١ : دبّرت لكم القبيح ، فقلنا :
هو ما (٧) ظننت ، ورددنا عليه ردّا قبيحا ، فزعق بنا زعقة (٨) فما رأينا إلاّ من
الصفحه ٧٠ : فرسان
خارجين من باب السور ، وكان حول المشهد قوم من الشرفاء يرعون أغنامهم فحسبتهم منهم
، فالتقينا ، فرأيت
الصفحه ٧١ :
خرجت من الماء وقميصي مبلول. ثمّ إنّي مع (٤) ذلك تقدّمت إليه
فلزمني بيده ومدّني إليه وجعل يلمس جانبي من
الصفحه ١٠٤ :
٥٢
من أخبر بما في
الهميان فهو القائم بعدي
الإمام العسكري عليهالسلام
٥١
الصفحه ٢٩ : الحكايات (١)
(٢) (٥).
(٤) لكن يبقى أنّ
الظاهر من نقل ابن سليمان الحلّي عن هذا الكتاب أنّه كتاب مستقل على
الصفحه ٤٢ : ) ، فأحضروا لها الأطبّاء من بغداد والحلّة فلم يقدروا لها
على شيء.
فقالت [ لها ] (١٢) نسوة مؤمنات كنّ أخدانها
الصفحه ٤٣ : (٦) صاحب الزمان عليهالسلام وبتن بأجمعهنّ في باب القبّة.
فلمّا كان هزيع من
(٧) الليل وإذا هي [ قد
الصفحه ٥٣ : الخادم أسود نوبيّا قد خدم من قبل (٤) الرضا ، وهو مربّي (٥) الحسن عليهالسلام ـ وقال له : يا عقيد ، أغل لي
الصفحه ٥٦ : إلى الله وإليك ، فو الله ما علمت كيف الخبر ولا (٣) إلى من أجيء ، وأنا تائب إلى الله. فما التفت إلى شي
الصفحه ٥٨ : ؟
فقال (٢) : ( اعلم أنّني شيخ جماعتي ومقدّمها ) (٣) ، فغزونا (٤) في نحو من (٥) ثلاثمائة فارس أو
دونها
الصفحه ٦٩ :
الملّة (٢) والدين عليّ بن طاوس رحمهالله وشكا إليه ما يجده [ منها ] (٣) ، وقال : اريد أن اداويها ، فأحضر
الصفحه ٧٢ : ؟ قالوا : بلى (٥) من الشرفاء أرباب الغنم. فقلت : لا ، بل هو الإمام القائم (٦) عليهالسلام. فقالوا : الإمام
الصفحه ٧٥ : الباقي [ بن ] (٨) أحمد الدمشقي [
في سابع عشر جمادى الآخرة من ] (٩) سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة ، عن (١٠
الصفحه ٧٩ :
المأوى.
(٩) عن نسخة بدل من
نسختنا. وفي جنّة المأوى : « فلما ارسينا بها ».
(١٠) في جنّة المأوى