الصفحه ٦٠ :
فيه وناولنا إيّاه
، وكذلك فعل بالقدح الآخر (١) ، فشربنا عن أقصانا من القدحين وأرجعتهما (٢) علينا
الصفحه ٨٦ : عليك
من أبناء الرسول؟ ومن نساؤه؟ ومن نفسه؟ فأمسك روزبهان (٢). فقال : بالله عليك (٣) هل بلغك وأتاك
الصفحه ٨٩ : ، فقيل : ( إنّها عكرة وأعمالها ، وهي لصاحب الأمر وما يليها من
المدن والضياع ) (١٥
الصفحه ٩٩ : فندبتهم ونجوت ، وفرّج الله عنّي بهم ؛ وأنا اليوم اوالي من والاهم ، واعادي
من عاداهم ، وأرجو بهم حسن
الصفحه ١٠٣ : مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
آل عمران : ٣٤
٨٧
( فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ
الصفحه ١١٢ : الدين أبي جعفر محمّد بن عليّ الطوسي ، المعروف بابن أبي حمزة ( من
أعلام القرن السادس ) ، نشر مؤسسة
الصفحه ١ : الشرر اللاهب الذي يكوي جباه الطواغيت ويقضّ مضاجعهم ويقلّب جوانبهم
على أحرّ من جمر الغضا ، وكان مسيرة
الصفحه ٦ :
الْبالِغَةُ ) فاهتدى بنورها من شاء أن يهتدي ، وضلّ عنها من شقي وخاب ،
وكان من السبّاقين في هذا المضمار مؤلف
الصفحه ١٤ : .
الفصل الثامن : في
ذكر رواته ووكلائه.
الفصل التاسع : في
ذكر توقيعاته.
الفصل العاشر : في
ذكر من شاهده
الصفحه ١٥ : بـ « الدرّ النضيد في تعازي الإمام الشهيد » وهو
ثلاثة عشر جزءا ... وهو كتاب لم يسبق إلى مثله أحد من الأصحاب في
الصفحه ١٦ : صرّح في أوّل
كتاب سرور أهل الإيمان بأنّ أخباره منقولة من كتاب الغيبة (٣).
١٢ ـ المفتاح :
قال
الصفحه ٣١ : المعقوفتين [ ] أشرنا إلى مأخذنا فيه ، فإن كان من عندنا أشرنا إلى ذلك أيضا.
٨ ـ حصرنا الأقوال
المحكية بين
الصفحه ٣٩ : ، [ و ] (٣) الشجّة قد زالت من وجهه ، فعجبوا (٤) من حاله وسألوه عن أمره ، فقال : إنّي لمّا عاينت الموت ولم يبق لي لسان
الصفحه ٤٦ : الحكاية ، فقال (٤) :
إنّي كنت مفلوجا
وعجز الأطبّاء عنّي ـ وحكى لي ما كنت أسمعه مستفاضا في الحلّة من
الصفحه ٤٩ :
ويلقّب الأسود ،
في القرية المعروفة بدقوسا على الفرات العظمى ، وكان من أهل الخير والصلاح ، وكان
له