الصفحه ١٠٧ :
السيّد باقي بن
عطوة العلوي الحسيني : ٦٢.
الشافعي : ٨٥.
شمس الدين ( بن
إسماعيل بن
الصفحه ٢٢ : هذا النصّ
يبدو أنّه ينفي وقوع المشاهدة في الغيبة الكبرى (٢) ، وبالمقابل هناك قطع ـ من مجموع عدّة وقائع
الصفحه ١١ : (١) ....
وقال في هديّة
العارفين : النيلي ـ بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد
الحسيني العلوي
الصفحه ٥٤ : المعصومين
، وسمّاك وكنّاك ، بذلك عهد إليّ أبي عن آبائك الطاهرين ، وصلّى الله على أهل
البيت إنّه حميد مجيد
الصفحه ٢٩ :
٣ ـ إنّ المولى
حسام الدين ابن كاشف الدين نقل عن كتاب الغيبة للسيّد النيلي ، قضيّة حسين المدلّل
الصفحه ٦٩ :
أشغاله ، وكان
مقيما بهر قل.
فحضر إلى الحلّة
يوما ودخل إلى مجلس السيّد السند (١) السعيد رضي
الصفحه ٨ : (١) ....
٤ ـ السيّد عميد
الدين عبد المطّلب بن محمّد بن علي بن الأعرج الحسيني ، المتوفّى سنة ٧٥٤ ه ، وهو
ابن اخت
الصفحه ٢١ :
وخلاصة القول : هو
أنّ نسبة هذا الكتاب للسيّد النيلي ممّا لا ريب فيها ، وقد أطبق على ذلك كلّ من
ذكر
الصفحه ٢٤ : علي بن فاضل المازندراني : فقلت
للسيّد شمس الدين محمّد ـ وهو العقب السادس من أولاده عليهالسلام ـ : يا
الصفحه ٢٥ :
قال السيّد
المرتضى رحمهالله ـ في جواب من قال « فإذا كان الإمام غائبا بحيث لا يصل إليه أحد من
الصفحه ٢٧ : بوجهين : أوّلهما : إنّ العلاّمة المجلسي
نقل عن كتاب الغيبة للسيّد النيلي عدّة روايات وهي غير موجودة في
الصفحه ٣٠ : ١٩ سطرا ، وكلّ صفحة بحجم ١٣ ٦ / ١٨ سم ، وينتهي
كتاب سرور أهل الإيمان مع قصيدة للسيّد النيلي في نهاية
الصفحه ٥١ :
عشر ، وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
فقال أبو الأديان
: يا سيّدي ، إذا كان ذلك فمن؟ قال
الصفحه ٥٣ : : إنّ سيّدي يأمرك بالخروج إليه ، فجاءت صقيل ، فأخذت بيده (٧) فأخرجته إلى أبيه الحسن عليهالسلام.
قال
الصفحه ٦٤ : ، فقال : لا تفعل ، ارفع رأسك ، أنت فلان ، من مدينة بالجبل يقال لها
همدان. فقلت : صدقت يا سيّدي ومولاي