الصفحه ٦٨ : [ ثقات ] (٥) إخواني أنّه كان في البلاد الحليّة شخص يقال له : إسماعيل بن الحسن الهرقلي ،
من قرية يقال لها
الصفحه ٧٦ : المأوى
: « يكون أكثر منهم ».
(١١) في نسخة بدل من
نسختنا : « وهم قليلون في البلاد وفي أقصى الأرض ».
الصفحه ٧٨ : بلاد المسلمين على كثرتها ) (٥) من النصارى.
واتّفق أنّنا سرنا
في البحر (٦) وأوغلنا فيه ، ( وحكم علينا
الصفحه ٨٩ : وجه الأرض مثلهم ، ولو اجتمع (٤) أهل ( الدنيا
بأسرهم ) (٥) لكانوا أكثر عددا منهم على اختلاف البلاد
الصفحه ٩٠ : بأنّ للمهدي صلوات الله عليه أولادا جماعة ولاة في أطراف
بلاد البحر على غاية عظيمة من صفات الأبرار
الصفحه ١٠٩ : .
البربر : ٧٨.
برس : ٤١.
البصرة : ٥٣.
بغداد : ٤٢ ، ٤٥
، ٦٧ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧١ ، ٧٣.
البلاد الحليّة
الصفحه ٧ : ٨
: ٨٢ ، ٢ : ٤١٥ ، ومقدمة منتخب الأنوار المضيئة : ٢١.
(٣) انظر الأعلام ٣
: ٣٣٠ ، ومعجم المؤلفين ٥ : ١٦٧
الصفحه ٥ : ابن الجوزي ، ومحيي الدين بن
عربي ، وعبد الرحمن الجامي ، وعبد الحق الدهلوي ، وابن الخشاب البغدادي
الصفحه ١٤ : الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير ، وأكثره يتعلّق بالتراكيب
العربية لكتاب المصباح ، وهو في
الصفحه ٥٩ : الرجال
، ذؤابتاه (٩) إلى سرّته ، وهو يضحك ويحيّينا (١٠) بالتحيّة.
فقلت [ له ] (١١) : يا وجه العرب العطش
الصفحه ٦٠ : جميعا (٣) وما نقص من القدحين (٤).
فلمّا روينا قلنا
[ له ] (٥) : الجوع يا وجه العرب ، فرجع بنفسه ودخل
الصفحه ٨٢ : شقوق في الأرض ». انظر لسان العرب
١٠ : ٣٢٨ ، وفيه : « وقيل : اللّخقوق الوادي ». والظاهر أنّ هذا هو