الصفحه ٥٢ : التي معك ، فدفعتها إليه ، فقلت في نفسي : بقي الهميان.
ثمّ خرجنا إلى
جعفر وهو يزفر ، فقال له حاجز
الصفحه ٥٦ : إلى الله وإليك ، فو الله ما علمت كيف الخبر ولا (٣) إلى من أجيء ، وأنا تائب إلى الله. فما التفت إلى شي
الصفحه ٨٧ :
ابن جعفر بن محمّد
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين (١) ، الذي أنزل الله فيه
الصفحه ٩٠ : من عندنا.
(٦) ليست في جنّة
المأوى.
(٧) في نسخة بدل من
نسختنا : « حتّى أهلك الله تعالى ابن هبيرة
الصفحه ١ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسّلام على أشرف الأنبيا
الصفحه ٣٩ : أسأل
الله تعالى [ به ] (٥) ، كنت (٦) أسأله بقلبي واستغثت إلى مولاي وسيّدي محمّد بن الحسن
القائم
الصفحه ٤٣ :
تشيّعت (١) وتولّيت وتبرّأت ضمنّا لك العافية [ على الله تعالى ] (٢) ، وبدون هذا لا يمكن (٣) الخلاص
الصفحه ٤٧ :
توفّي رضى الله
عنه سنة خمس وخمسين وسبعمائة في الجارف.
ومن
ذلك ما أخبرني به من
أثق به ـ وهو خبر
الصفحه ٥٠ : ،
فقال لي الرجل : لو كنت في أيّام صفّين لروّيت سيفي من عليّ وأصحابه ، فقلت له :
وأنا (١) لو كنت [ في
الصفحه ٥٧ : القاسم ( من ناحية العمود ) (٥) قال : ( وافى شخص ) (٦) من ناحية الكوفة يقال له : عمارة (٧) ، على الطريق
الصفحه ٦١ : دخل قلبه الرعب ، وولّينا من بين يديه منهزمين ، فخطّ خطّة
بيننا وبينه وقال : وحقّ جدّي رسول الله
الصفحه ٦٤ : أنا؟ فقلت : لا والله. فقال :
أنا القائم من آل محمّد ، أنا الذي أخرج في آخر الزمان بهذا السيف ـ وأشار
الصفحه ٧٠ :
فقال له والدي :
إذا كان هذا الأمر هكذا (١) وقد حصلت في (٢) بغداد فأتوجّه
إلى زيارة المشهد الشريف
الصفحه ٧٤ :
القصّة فحكيت له ،
فأحضر الأطبّاء الذين كانوا (١) أشرفوا عليها وأمرهم بمداواتها ، فقالوا : ما
الصفحه ٧٧ :
يذمّ أحوالهم
ويحمد الله على قلّتهم في أقاصي الأرض.
فالتفت الشخص (١) الذي كان الوزير مقبلا عليه