الصفحه ٢٤ :
الثاني : ما ذكره
في البحار ....
الثالث : ما يظهر
من قصّة الجزيرة الخضراء ، حيث قال الشيخ الفاضل
الصفحه ٩١ : كتاب السلطان المفرج عن أهل الإيمان عن الشيخ الأجل
الأمجد الحافظ حجة الإسلام سعيد الدين رضي البغدادي
الصفحه ٩٤ :
قال الشيخ : فلمّا
حضرنا عنده قلت له : يا محمود ما الّذي أخرجك عن ملّة أهلك ، وأدخلك مع الشيعة
الصفحه ٤ : الشيخ محمّد جواد البلاغي ، حيث أجابه بقصيدة مطلعها :
أطعت الهوى فيهم
وعاصاني الصبر
الصفحه ٦ : ، وابن الوردي صاحب تتمة المختصر في أخبار البشر ، والشيخ علي القاري ،
والميبدي صاحب شرح الديوان ، وابن
الصفحه ١٤ : الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير ، وأكثره يتعلّق بالتراكيب
العربية لكتاب المصباح ، وهو في
الصفحه ١٧ : لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه « المهذّب البارع » داعيا له بدوام
الصفحه ٢٣ : الرؤية بدون دعوى شيء ، والله العالم (٢).
وقال الشيخ لطف
الله الصافي : إنّه لو استظهر من هذا التوقيع
الصفحه ٢٦ : نسختنا ؛ لأنّ العبارة فيها « عن الشيخ العالم أبي القاسم عثمان بن عبد
الباقي بن أحمد الدمشقي في سابع عشر
الصفحه ٣٧ : (٦) الأفاضل ، منهم الشيخ ( المحترم الحاج القاري المجوّد ) (٧) الزاهد العابد العالم (٨) المحقّق شمس الدين محمّد
الصفحه ٣٨ : الحاضرون : إنّه شيخ كبير وقد حصل [ له
] (٨) ما يكفيه وهو ميّت لما به فاتركه فهو يموت حتف أنفه ، ولا
تتقلّد
الصفحه ٣٩ : وقال [ لي ] (٩) : اخرج وكدّ على عيالك فقد عافاك الله ؛ فأصبحت كما ترون.
وحكى الشيخ شمس
الدين محمّد بن
الصفحه ٤١ :
ومن
ذلك ما حدّثني الشيخ المحترم العالم الفاضل
الحاج القاري (١)
شمس الدين محمّد بن قارون المذكور
الصفحه ٤٥ : أسمع في الحلّة السيفية حماها الله بأنّ المولى
الكبير المعظّم جمال الدين [ ابن ] (٣) الشيخ [ الأجل
الصفحه ٤٨ : الشيخ الصالح الخيّر العالم الفاضل شمس الدين [ محمّد ] (١٢) بن قارون المذكور [ سابقا ] (١٣) : أنّ رجلا