الصفحه ٨٧ :
ابن جعفر بن محمّد
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين (١) ، الذي أنزل الله فيه
الصفحه ١٦ :
للسيّد جمال الدين
ابن الأعرج ، لثقته به واعتماده على قوله (١).
٨ ـ الزبدة :
قال المؤلّف في
الصفحه ٥٠ :
فقال : كنت مسافرا
إلى مصر ، فصاحبني إنسان من غزّة ، فلمّا كنّا في بعض الطريق تذاكرنا وقعة صفّين
الصفحه ٢١ :
وخلاصة القول : هو
أنّ نسبة هذا الكتاب للسيّد النيلي ممّا لا ريب فيها ، وقد أطبق على ذلك كلّ من
ذكر
الصفحه ٢٧ : جمادى الثانية من سنة ٥٤٣ ه ، عن ابن الانباري في شهر رمضان سنة ٥٤٢ ه.
وعلى كلّ حال ،
فإنّ الروايات
الصفحه ٤٥ : أسمع في الحلّة السيفية حماها الله بأنّ المولى
الكبير المعظّم جمال الدين [ ابن ] (٣) الشيخ [ الأجل
الصفحه ٥١ :
عشر ، وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
فقال أبو الأديان
: يا سيّدي ، إذا كان ذلك فمن؟ قال
الصفحه ٤ : قال قائلهم (١) قصيدة له نكراء ـ أرسلها من بغداد إلى النجف الأشرف ـ ينكر فيها وجود الإمام
المهدي
الصفحه ٩١ :
فأسماء أولاد صاحب
الأمر خمسة ، والمدائن ستّ : المباركة وفيها نائب الطاهر ، الزاهرة سلطانها الطاهر
الصفحه ٦٢ : ».
(٦) في كشف الغمّة :
« وسألت عنها غير ابنه فأخبر عنها فاقرّ بها ».
(٧) كشف الغمّة ٢ :
٤٩٧.
الصفحه ٢٥ :
قال السيّد
المرتضى رحمهالله ـ في جواب من قال « فإذا كان الإمام غائبا بحيث لا يصل إليه أحد من
الصفحه ٧٩ : ؟ فقال : والله [ إنّ ] (٥) هذه جزيرة لم أصل إليها قطّ (٦) ولا عرت فيها (٧) ، ( ولا رسيت فيها عمري
الصفحه ٧٨ : كلّ من في الأرض وإن (٣) لم نضف إليهم
الافرنج والروم ، وغير خفي علم ما (٤) بالشام والعراق (
وغيرهما من
الصفحه ٨٢ : (٧) ، والأنهار مخترقة (٨) في وسطها ، يشرب
منها أهل الدور والأسواق وتأخذ منها الحمّامات والميض (٩) ، وفواضل
الصفحه ٦٠ :
فيه وناولنا إيّاه
، وكذلك فعل بالقدح الآخر (١) ، فشربنا عن أقصانا من القدحين وأرجعتهما (٢) علينا