الصفحه ٧٥ : (٣) ، عن الشيخ الأجل المقري خطير الدين حمزة بن المسيّب ابن
الحارث أنّه حكى في داره (٤) بالعصفرة (٥) بمدينة
الصفحه ٩٠ : من عندنا.
(٦) ليست في جنّة
المأوى.
(٧) في نسخة بدل من
نسختنا : « حتّى أهلك الله تعالى ابن هبيرة
الصفحه ٢٠ : الحميد النجفي
الشيعي ، كان في حدود سنة ٨٠٠ ه ، وهو استاذ ابن فهد الحلّي (٤).
وفي هديّة
العارفين
الصفحه ١٥ : : واعلم أنّ للسيّد علي بن عبد الحميد كتابا في الرجال ، لكن قد شاركه في
تأليفه السيّد جلال الدين ابن الأعرج
الصفحه ٩٢ :
[
المستدرك ]
وبالطريق المذكور
يرفعه إلى علي ( بن إبراهيم ) (١) بن مهزيار ، قال : كنت نائما في
الصفحه ١٧ : لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه « المهذّب البارع » داعيا له بدوام
الصفحه ٨٦ :
__________________
(١) آل عمران : ٦١.
(٢) في جنّة المأوى
: « يا ابن دربهان فأمسك » بدل « فأمسك روزبهان ».
(٣) ليست في
الصفحه ٥٢ : التي معك ، فدفعتها إليه ، فقلت في نفسي : بقي الهميان.
ثمّ خرجنا إلى
جعفر وهو يزفر ، فقال له حاجز
الصفحه ١٠ :
والمكانة.
قال تلميذه أبو
العبّاس ابن فهد الحلّي : المولى السيّد المرتضى العلاّمة بهاء الدين علي بن عبد
الصفحه ٦٧ : منها.
فلمّا خرجوا من
البلد خرج إليهم غلام أحسن الناس وجها ، كأنّه خادم ، فصاح : يا فلان ابن فلان
الصفحه ١٠٧ : الرحمن ابن
العتائقي : ٤٤.
عبد الرحمن بن
صاحب الأمر : ٨٨ ، ٩١.
عبد الرحمن ( بن
محمّد ) بن إبراهيم
الصفحه ٤٠ :
اللحية ، وكنت
دائما أدخل الحمّام الذي هو فيه وأراه (١) على [ هذه الحالة
و ] (٢) هذا الشكل ، فلمّا
الصفحه ٦٨ :
شيئا من الحنوط (١) والكفن ، وقال له : أعظم الله أجرك في نفسك. قال : فما بلغ أبو العبّاس عقبة
همدان
الصفحه ١٤ :
الفصل السادس : في
ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته.
الفصل السابع : في
ذكر طول تعميره
الصفحه ٤٤ : الأفاضل ، افتخار العلماء (٩) في العالمين ، كمال الملّة والدنيا (١٠) والدين ، عبد
الرحمن ابن العتائقي (١١