الصفحه ٤٩ : ) ذلك وواقعة صفّين قديمة؟!
__________________
(١) في البحار :
ضعيفة.
(٢) في البحار : « إلى
» بدل
الصفحه ٥٩ : يده
__________________
(١) في البحار : «
فإلى اليوم » بدل « فأنا إلى اليوم ».
(٢) في البحار
الصفحه ٤٦ : حتّى مات رحمهالله.
وإلى هنا ينتهي النص عنده.
عنه في بحار الأنوار ٥٢ : ٧٣
/ ضمن الرقم ٥٥.
الصفحه ٤٨ : لي : إنّ (٤) هذا الساباط دربي إلى زيارة جدّي فأعلن فيه (٥) كلّ ليلة. فقلت : سمعا وطاعة [ لله ولك يا
الصفحه ٤٤ :
[ له ] (١) : من أنت يا سيّدي؟ فقال : محمّد بن الحسن ، ثمّ غاب عنّي.
فقمن وخرجن إلى
بيوتهنّ
الصفحه ٣٨ : ، وشدّ فيها حبلا ، وسلّمه إلى
جماعة من أصحابه وأمرهم أن يدوروا به (٥) في أزقّة الحلّة
، والضرب يأخذ [ هُ
الصفحه ٥٠ :
فقال : كنت مسافرا
إلى مصر ، فصاحبني إنسان من غزّة ، فلمّا كنّا في بعض الطريق تذاكرنا وقعة صفّين
الصفحه ٤٢ : الحال ، فلمّا أحسّت بذلك نادت إلى رفقائها فصعدن (٩) إليها ، فإذا هي صحيحة العينين لكن لا ترى بهما (١٠
الصفحه ٦٠ : ، فقال : ها ذاك دربك (١٢) ، وأومأ لنا إلى
معلم ومضينا.
فلمّا ابتعدنا عنه
قال بعضنا لبعض : أنتم خرجتم من
الصفحه ٤٠ : ] (٨) ويعطي ظهره القبّة (٩) الشريفة ، فصار
بعد ذلك يجلس ويستقبلها وعاد يلطف (١٠) بأهل الحلّة ،
ويحسن إلى
الصفحه ٤٥ :
قال العبد الفقير
إلى رحمة الله ، عبد الرحمن ( بن محمّد ) (١) بن إبراهيم
العتائقي (٢) : إنّي كنت
الصفحه ٥٧ : يطلب (٨) الحمالية من سواد الكوفة ، فتذاكرنا أمر القائم المهدي (٩) من آل محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٨ : ) أحبّ إليّ من ولدي.
__________________
(١) عن البحار.
(٢) في البحار :
قال.
(٣) ليست في البحار
الصفحه ٣٩ : أسأل
الله تعالى [ به ] (٥) ، كنت (٦) أسأله بقلبي واستغثت إلى مولاي وسيّدي محمّد بن الحسن
القائم
الصفحه ٤٧ : إلى الناس ،
واشتدّ عليهم اليأس (٧).
فلمّا كان سنة
عشرين وسبعمائة هجريّة في ليلة من لياليها بعد ربع