الصفحه ٩٤ : ؟
فقال : يا شيخ لمّا اتّضح لي الحقّ تبعته ، اعلم أنّه قد جرت عادة أهل الفرس (١) أنّهم إذا سمعوا بورود
الصفحه ١٠٥ :
فهرس
الآثار
الأثر
القائل
الصفحة
إنّي كنت أسمع
في الحلّة السيفية
الصفحه ١ : الظالمون خنقه
عاليا.
لقد صدع رسول الله
محمّد صلىاللهعليهوآله بالرسالة ـ بعد أن انطلق من غيابه في غار
الصفحه ٩ : الطبيعي أن يذكر فيها
عددا آخر وفيرا من مشايخه ، وربّما تلامذته الراوين لكتبه ، وذلك ما ستكشف عنه
الأيّام
الصفحه ١٤ : الصفحة الاولى من
المخطوطة أنّه ابتدأ بتأليفه في الحضرة الكاظميّة الجواديّة سنة ٧٨٤ ه (٢).
٥ ـ تبيان
الصفحه ١٦ : .
١١ ـ الغيبة :
نقل عنه المجلسي
روايات كثيرة ، لكنّها جميعا موجودة في سرور أهل الإيمان ، غير أنّه
الصفحه ٣١ : من خلل أو خطأ فهو عن قصور لا تقصير ، فليتقبل بعين الرضا ،
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين
الصفحه ٣٧ : بن قارون ، قال :
كان الحاكم
بالحلّة شخصا يدعى مرجان الصغير ، رفع (٩) إليه أنّ أبا
راجح هذا
الصفحه ٤٠ : (٤) عنده وقد كان رآه بالأمس على تلك الحالة و[ هو ] (٥) الآن على ضدّها كما وصفناه ولم ير بجراحاته أثرا
الصفحه ٤١ : (١٠) ، فقال ابن الخطيب لعثمان : [ يا عثمان ] (١١) الآن اتّضح الحقّ
واستبان ، أنا أكتب على يدي من
الصفحه ٤٥ :
قال العبد الفقير
إلى رحمة الله ، عبد الرحمن ( بن محمّد ) (١) بن إبراهيم
العتائقي (٢) : إنّي كنت
الصفحه ٥٢ : أثوابه ويقول : يريدون منّا (٣) أن نعلم الغيب.
فخرج الخادم فقال
: معكم كتب فلان [ وفلان وفلان
الصفحه ٥٣ : : إنّ سيّدي يأمرك بالخروج إليه ، فجاءت صقيل ، فأخذت بيده (٧) فأخرجته إلى أبيه الحسن عليهالسلام.
قال
الصفحه ٥٩ : منّا قدر فرسخ ، ( فمرّت تحتي مثل الريح العاصف إلى أن
أشرفت على الرابية ، فإذا جارية ) (٢) تحطب تحت
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله إن عبرها أحد منكم لأضربنّ رقبته (٩) ، فرجعنا والله عنه بالرغم منّا ، ها ذاك العلوي حقّا [ هو