الصفحه ١٢ :
الحديث (٣) الذي
فيه قول الإمام عليهالسلام « واتّق الشذاذ من آل محمّد » ـ : أمّا كونهم شذاذا فلأنّ
الصفحه ٢٥ : لا يصل إليه أحد ولا يلقاه بشر ، فهذا أمر غير معلوم ، ولا
سبيل إلى القطع عليه (١) ....
وقال الشيخ
الصفحه ٢٧ : كما وصفهم المصنّف
على غاية من التديّن والجلال والوثاقة.
بقي شيء :
وهو أنّ بعض
الأعلام ذهب إلى
الصفحه ٣٠ :
إلى القرن العاشر
الهجري ، وقد احتوت هذه النسخة على كتابي سرور أهل الإيمان والسلطان المفرّج عن
أهل
الصفحه ٥٣ : ما صحّ لي روايته
عن الشيخ أحمد بن محمّد الإيادي ، يرفعه إلى إسماعيل بن علي ، قال : دخلت على أبي
محمّد
الصفحه ٥٥ :
كما أمرنا ، فرأينا (٤) دارا سرية ومقابل باب الدار سترا ما نظرت قطّ إلى أنبل منه
، كأنّ الأيدي قد رفعت
الصفحه ٦٣ : بغيث ، وإذا تربتها أطيب تربة ، فنظرت في سواء تلك الأرض إلى قصر يلوح كأنّه
سيف ، فقلت : ليت شعري ما هذا
الصفحه ٦٨ : حتّى توفّي رحمهالله.
وكان [ بعد ] (٢) ذلك تحمل الأموال إلى بغداد إلى النّوّاب المنصوبين بها ، وتخرج
الصفحه ٧٨ : بعدنا كان متاعنا أنفق والحاصل أكثر ، ووصلنا إلى مكان
لم [ نكن ] (٩) نريده ) (١٠) ، ولم نزل على المسير
الصفحه ٨٢ : ».
(٢) بدلها في جنّة
المأوى : إلى.
(٣) في جنّة المأوى
: راكبة.
(٤) ليست في جنّة
المأوى.
(٥) في جنّة
الصفحه ٨٦ : إليّ نفسك (١٠). فقال : أنا الطاهر بن محمّد بن الحسن بن عليّ بن محمّد بن عليّ بن موسى
الصفحه ٨٧ : ، وقال : الحمد لله الذي منحني بالإيمان والإسلام (٦) ونقلني من التقليد إلى اليقين.
ثمّ أمر لنا
بإقامة
الصفحه ١٠٣ : مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
آل عمران : ٣٤
٨٧
( فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ
الصفحه ٥ :
مولود ، وأنّه غاب بإذن الله ، وما زال حيّا يرزق ، إلى أن يأذن الله في ظهوره ،
والقائلون بهذا من العامّة
الصفحه ٦ : ودوّنوا وشرحوا وبيّنوا وبثّوا روايات
أهل العصمة ، حتّى تمت الحجّة الإلهيّة ( فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ