الصفحه ٩٥ : اقدم على مخالفته وعندي (١) أمرني أن آكل الصبر لما أعهد من مرارة الحنظل ، فلمّا ذقتها فإذا هي أحلى من
الصفحه ٩٦ : وانهزم ، وترك حميره فصحنا إليه باسمه ، وتسمّينا له فرجع وقال : يا ويلكما
إنّ أهاليكما قد أقاموا عزاءكما
الصفحه ١١ : عن عبقريّة هذا الرجل ومنزلته
العلميّة.
مؤلّفاته :
يبدو أنّ المؤلّف رحمهالله كان كثير التأليف
الصفحه ١٩ : السيّد بأشياء في آخر الحكاية حذفت لعدم الحاجة إليها » ، أنّ
الموجود في هذه النسخة ليس كلّ الكتاب وإنّما
الصفحه ٢٢ :
غير أنّ الكلام
وقع ـ أو ربّما يقع ـ في إمكان التشرّف برؤية الإمام عليهالسلام ولقياه في غيبته
الصفحه ٣٠ : .
٣ ـ قابلنا باقي
الأحاديث والأخبار والحكايات مع مصادرها إن صرّح بها ، وإلاّ فمع المصادر الام
لها.
٤ ـ النسخة
الصفحه ٣٩ : ، [ و ] (٣) الشجّة قد زالت من وجهه ، فعجبوا (٤) من حاله وسألوه عن أمره ، فقال : إنّي لمّا عاينت الموت ولم يبق لي لسان
الصفحه ٤٢ : على الحقّ. فنكل عثمان وأبى أن يفعل ،
فأخذ الحاضرون (٤) بالعياط عليه.
[ هذا ] (٥) ، وكانت أمّ عثمان
الصفحه ٤٧ : مشهور عند أكثر أهل المشهد الشريف الغروي سلام الله على مشرّفه ،
مأثور ، وصورته (١) ـ : إنّ الدار التي أنا
الصفحه ٥١ : : زدني. قال :
من أخبر بما في الهميان فهو القائم بعدي. ثمّ منعتني هيبته أن أسأله ما في
الهميان.
فخرجت
الصفحه ٥٥ : ء ، [ و ] (٥) في أقصى البيت (٦) حصير قد علمنا أنّه (٧) على الماء ، فوقه رجل من أحسن الناس هيئة قائم يصلّي ، فلم
الصفحه ٦٤ : . فقال : أتحبّ أن تؤوب إلى أهلك؟ قلت : نعم يا
سيّدي وابشّرهم بما أتاحه الله لي ، فأومأ [ إلى ] (٤) الخادم
الصفحه ٦٧ : عمّا
أردنا فأجاب ، وحملنا إليه الأموال ، وأمرنا القائم عليهالسلام أن لا نحمل إلى سرّ من رأى بعدها شيئا
الصفحه ٨٤ : أقام المؤذّن للصلاة ، فلم يكن أسرع من أن امتلأ ذلك (٨) البستان بالناس ، وقامت (٩) الصلاة ، فصلّى بهم
الصفحه ٩٢ : .
ثمّ قال : يا ابن
مهزيار ( ـ ومد يده ـ ألا أنبئك الخبر؟ ) (٢) إنّه إذا فقد (٣) الصيني ، وتحرّك المغربي