الصفحه ٦٨ : من عندهم
التوقيعات (٣).
ومن ذلك ما صحّ لي
روايته عن الشيخ الصدر الأعظم عليّ بن عيسى بن أبي الفتح
الصفحه ٧٧ :
يذمّ أحوالهم
ويحمد الله على قلّتهم في أقاصي الأرض.
فالتفت الشخص (١) الذي كان الوزير مقبلا عليه
الصفحه ٧٨ :
وتتّصل بالحبشة
والنوبة ، وجميعهم (١) نصارى وتتّصل بالبربر (٢) وهم على دينهم ، فإن
حدّ هذا كان بقدر
الصفحه ٨٢ : النهار.
فقدمنا ( شريعة
الزاهرة ، فصعدنا فرأينا ) (٢) مدينة لم تر العيون أحسن منها ، ولا أخفّ على القلب
الصفحه ٨٥ : ابن صاحب الأمر ـ فقال : على خير مقدم.
ثمّ قال : أنتم
تجّار أم أضياف؟ فقلنا : تجّار. فقال : من فيكم
الصفحه ٨٦ :
وَأَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ ) (١).
فقال : بالله
الصفحه ٨٩ : ، ويأمرون بالمعروف ، وينهون عن المنكر
، سلاطينهم أولاد إمامهم ، يحكمون بالعدل وهم به يأمرون ، ليس (٣) على
الصفحه ٩٢ :
[
المستدرك ]
وبالطريق المذكور
يرفعه إلى علي ( بن إبراهيم ) (١) بن مهزيار ، قال : كنت نائما في
الصفحه ٩٨ : الحكاية ، وسمعت القوم
يقولون : هذا م ح م د بن الحسن القائم المنتظر ، فقام الناس وسلّموا على فاطمة
الصفحه ٩٩ : : السمع ، والطاعة ،
وكان لي فرس قيمتها مائتا دينار فماتت وخلف الله عليّ مثلها ، وأضعافها ، وأصابني
مضايق
الصفحه ١٠٤ :
الحديث
القائل
الصفحة
اخرج وكدّ على
عيالك فقد عافاك الله
الصفحه ٤ : وأتباع الظلمة والفراعنة على تزييف الحقائق ، وإنكار كلّ ما يمتّ إلى
وجود هذا الإمام المنتظر بصلة ، مفترضين
الصفحه ٨ : (١) ....
٤ ـ السيّد عميد
الدين عبد المطّلب بن محمّد بن علي بن الأعرج الحسيني ، المتوفّى سنة ٧٥٤ ه ، وهو
ابن اخت
الصفحه ٢١ :
وخلاصة القول : هو
أنّ نسبة هذا الكتاب للسيّد النيلي ممّا لا ريب فيها ، وقد أطبق على ذلك كلّ من
ذكر
الصفحه ٢٦ : مقدار اعتبار إسنادهما ومصداقيتهما. وعلى كلّ الفروض فإنّ مثل هذه الحوادث
والكرامات تبقى محاطة بأسرار