الصفحه ٥٥ :
ودارا ـ فإذا
رأيتموها ستجدون عند (١) الباب خادما أسود ، فاكبسوا الدار ، ومن رأيتم فيها
فائتوني
الصفحه ٥٦ : ء ممّا قلناه ولا انتقل (٤) عمّا كان فيه ، فهالنا ذلك وانصرفنا عنه.
وقد كان المعتضد
ينتظرنا ، وقد تقدّم
الصفحه ٥٨ :
فقال البدوي :
العلوي ، والله تركته [ ورائي ] (١) في البريّة في بعض البلدان.
فقلت : فكيف خبره
الصفحه ٨٨ : ( وملكها ورستاقها مدّة ) (٩) سنة ، لا يوجد في
[ أهل ] (١٠) تلك [ الخطط و ] (١١) المدن والضياع
والجزائر غير
الصفحه ٢٠ : بن عبد الحميد النيلي في كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان ، عن الشيخ
الأجل الأمجد الحافظ حجة
الصفحه ٢٦ :
والمدائن الست ،
وهل هما يصبان في مصب واحد أم هما قضيتان في مكانين مختلفين ، وبعد ذلك وقع الكلام
في
الصفحه ٤٨ : لي : إنّ (٤) هذا الساباط دربي إلى زيارة جدّي فأعلن فيه (٥) كلّ ليلة. فقلت : سمعا وطاعة [ لله ولك يا
الصفحه ٧٠ :
فقال له والدي :
إذا كان هذا الأمر هكذا (١) وقد حصلت في (٢) بغداد فأتوجّه
إلى زيارة المشهد الشريف
الصفحه ١٥ :
الكشّاف في
مجلّدين ، أحدهما خاصّ بصاحب الكشّاف ، سمّاه « تبيان انحراف صاحب الكشّاف »
والآخر عامّ
الصفحه ٣٩ :
كان في حال صحّته (١) ، وقد عادت ثناياه التي سقطت كما كانت ، وجراحاته قد اندملت (٢) ولم يبق لها أثر
الصفحه ٤٢ : مشرفة عليهم تسمع حديثهم (٦) ، فلمّا رأت ذلك لعنتهم (٧) وشتمتهم وتهدّدتهم (٨) وبالغت في ذلك ،
فعميت في
الصفحه ٧٤ : دواؤها إلاّ
القطع بالحديد ، ومتى قطعها مات.
فقال لهم [ الوزير
] (٢) : فبتقدير أن تقطع ولا يموت ، في كم
الصفحه ٨٠ :
وعشرين ليلة في
البرّ ، وهم قوم مسلمون مؤمنون (١).
فقلنا : ومن يقبض
زكاة ما في المركب لنشرع في
الصفحه ٤٥ : أسمع في الحلّة السيفية حماها الله بأنّ المولى
الكبير المعظّم جمال الدين [ ابن ] (٣) الشيخ [ الأجل
الصفحه ٥١ :
عشر ، وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
فقال أبو الأديان
: يا سيّدي ، إذا كان ذلك فمن؟ قال