الصفحه ٢٤ :
الثاني : ما ذكره
في البحار ....
الثالث : ما يظهر
من قصّة الجزيرة الخضراء ، حيث قال الشيخ الفاضل
الصفحه ٦٣ : كمال الدين :
وساروا.
(٣) في كمال الدين :
أسير.
(٤) قوله « فرقا
وجلا » ليس في كمال الدين.
(٥) عن
الصفحه ٩٤ : ذاك صبيّ مراهق ، فاجتهدنا
في طلب القافلة ، بجهلنا ، ولم نفكّر في عاقبة الأمر ، وصرنا كلّما انقطع منّا
الصفحه ٦٢ : المهدي عليهالسلام ـ فيبرئني من هذا
المرض ، ويتكرّر (٢) هذا القول منه ، فبينا نحن مجتمعون عند وقت عشا
الصفحه ٤٦ :
العشرة (١) يجتمع فيها وجوه أهل الحلّة وشبابهم (٢) وأولاد الأماثل
منهم ، فاستحكوه (٣) عن هذه
الصفحه ٧٨ : كلّ من في الأرض وإن (٣) لم نضف إليهم
الافرنج والروم ، وغير خفي علم ما (٤) بالشام والعراق (
وغيرهما من
الصفحه ٨٢ : (٧) ، والأنهار مخترقة (٨) في وسطها ، يشرب
منها أهل الدور والأسواق وتأخذ منها الحمّامات والميض (٩) ، وفواضل
الصفحه ٦٠ :
فيه وناولنا إيّاه
، وكذلك فعل بالقدح الآخر (١) ، فشربنا عن أقصانا من القدحين وأرجعتهما (٢) علينا
الصفحه ٨٤ : عند السلطان ، فحضرنا داره ، ( وهي دار عظيمة ،
وفيها عدّة دور ) (٦) ، ودخلنا إليه إلى بستان (٧) في وسطه
الصفحه ٧٥ : (٣) ، عن الشيخ الأجل المقري خطير الدين حمزة بن المسيّب ابن
الحارث أنّه حكى في داره (٤) بالعصفرة (٥) بمدينة
الصفحه ٨٣ : .
( ثمّ إنّك ترى
الذئب والنعجة يرعيان ) (٢) ، ولو قصد قاصد لتخلية دابّته (٣) في زرع غيره لترعى فيه (٤) ما
الصفحه ٩٠ : ، فأمر بإحضارنا واحدا واحدا ، وقال : إيّاكم ( وإذاعة
هذا الحديث ) (٣) ولا ترجعوا فيه لأحد (٤) ، وشدّد
الصفحه ٣٨ : ] (٣) ضرب على وجهه فسقطت ثناياه ، وأخرج لسانه فجعل فيه مسلة (٤) من الحديد ، وخرق أنفه ووضع فيه شركة من الشعر
الصفحه ٤٣ : ؛ فأذعنت لذلك ورضيت به.
فلمّا كانت ليلة
الجمعة جئن بها (٤) حتّى ادخلت (٥) القبّة الشريفة
في مقام الإمام
الصفحه ١٤ :
الفصل السادس : في
ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته.
الفصل السابع : في
ذكر طول تعميره