الصفحه ١١ :
، حيث أغنى المكتبة الإسلاميّة بمجموعة رائعة من المؤلّفات في فنون شتّى ، وكلّما
ظهر كتاب من كتبه إلى
الصفحه ١٧ : سرور أهل الإيمان ، والثاني السلطان المفرّج عن أهل الإيمان
، فقد كتب على الجهة اليمنى من الورقة الاولى
الصفحه ٤٤ :
[ له ] (١) : من أنت يا سيّدي؟ فقال : محمّد بن الحسن ، ثمّ غاب عنّي.
فقمن وخرجن إلى
بيوتهنّ
الصفحه ١٠٤ :
من صلّى عليّ
فهو القائم بعدي
الإمام العسكري عليهالسلام
٥١
من طالبك بجواب
كتبي
الصفحه ٨ :
شفاها المولى
الأجل الأوحد ، العالم الفاضل ، القدوة الكامل ، المحقّق المدقّق ، جامع الفضائل ،
ومرجع
الصفحه ٥٢ : ] (٤) ، وهميان [ فيه ]
(٥) ألف دينار ، وعشرة دنانير منها مطلية ، فدفعوا [ إليه ] (٦) الكتب والمال وقالوا : الذي
الصفحه ٨٢ : النهار.
فقدمنا ( شريعة
الزاهرة ، فصعدنا فرأينا ) (٢) مدينة لم تر العيون أحسن منها ، ولا أخفّ على القلب
الصفحه ٢١ : بإسناده ، وهي كلّها مرويّة في كتب الأصحاب بأسانيدهم ، وفيها
ذكر من رأوا الحجّة عليهالسلام قبل غيبته
الصفحه ٥١ : : من طالبك بجواب (١) كتبي فهو القائم بعدي.
قلت : زدني. قال :
من صلّى عليّ فهو القائم بعدي.
قلت
الصفحه ٢٩ : والمهمات ؛ حيث أنّه يحتوي على عدّة كتب لكلّ منها اسمه الخاص.
الصفحه ١٨ : للسيّد النيلي ، كتب بعدها « إلى هاهنا ما
وجدنا [ من ] القصيدة الشريفة الميمية المسمّاة بالمحمّديّة في
الصفحه ١٩ : هو رحمهالله سماّه بهذا الاسم.
وفي بحار الأنوار
عند بيان الأصول والكتب المأخوذ منها : وكتاب الأنوار
الصفحه ٥٠ :
فقال : كنت مسافرا
إلى مصر ، فصاحبني إنسان من غزّة ، فلمّا كنّا في بعض الطريق تذاكرنا وقعة صفّين
الصفحه ٧٣ :
فجاء إلى الخزانة
وسألني عن اسمي ، وسألني منذ كم خرجت من بغداد؟ فعرّفته أنّي خرجت في أوّل الاسبوع
الصفحه ١٤ : .
الفصل الثامن : في
ذكر رواته ووكلائه.
الفصل التاسع : في
ذكر توقيعاته.
الفصل العاشر : في
ذكر من شاهده