الصفحه ٢٧ : جمادى الثانية من سنة ٥٤٣ ه ، عن ابن الانباري في شهر رمضان سنة ٥٤٢ ه.
وعلى كلّ حال ،
فإنّ الروايات
الصفحه ٣٠ : الإيمان ، وذكرت هذه النسخة في فهرست مكتبة ملك بعنوان « كتاب الغيبة » ، وهي
تتكوّن من ٨٨ صفحة ، في كلّ صفحة
الصفحه ٣٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
أيضا نبذة منتقاة
من كتاب « السلطان المفرّج عن أهل
الصفحه ٥٥ : برأسه.
فوافينا سرّ من
رأى ، ووجدنا الأمر كما ذكره ، وفي الدهليز الخادم الأسود (٢) وبيده تكّة ينسجها
الصفحه ٦٣ :
وعهدتها على من
حكاها : [ وذلك ] (١) أنّ بهمدان أناسا يعرفون ببني راشد ، وهم كلّهم يتشيّعون
ومذهبهم
الصفحه ٦٤ :
ادخل ، فدخلت
البيت فإذا فتى جالس في وسط البيت وقد علّق فوق رأسه من السقف سيف طويل تكاد ظبته
تمسّ
الصفحه ٧٤ : فيها أثر أصلا ، فصاح أحد الحكماء :
هذا عمل المسيح. فقال الوزير : حيث لم يكن عملكم فنحن نعرف من عملها
الصفحه ٨٤ : قبّة من قصب ، والسلطان في تلك القبّة ، وعنده جماعة ، وفي باب
القبّة ساقية تجري.
فوافينا القبّة
وقد
الصفحه ٨٥ : ابن صاحب الأمر ـ فقال : على خير مقدم.
ثمّ قال : أنتم
تجّار أم أضياف؟ فقلنا : تجّار. فقال : من فيكم
الصفحه ٩٠ : وأكّد (٥) علينا ذلك (٦) ، فخرجنا من عنده ولم يعد أحد منّا مما سمعه ولا حرفا
واحدا حتّى هلك (٧). وكنّا
الصفحه ١٠ :
وجامعيّته ، ولعلّ
ما صدر من الثناء والتقريض بحقّه من الأعلام أقلّ ممّا هو عليه من علوّ الشأن
الصفحه ٤٧ :
توفّي رضى الله
عنه سنة خمس وخمسين وسبعمائة في الجارف.
ومن
ذلك ما أخبرني به من
أثق به ـ وهو خبر
الصفحه ٤٨ : تعالى على ما حصل له من الإنعام ، وصار (٨) هذا الساباط المذكور إلى الآن ينذر له النذور (٩) عند الضرورات
الصفحه ٦٠ :
فيه وناولنا إيّاه
، وكذلك فعل بالقدح الآخر (١) ، فشربنا عن أقصانا من القدحين وأرجعتهما (٢) علينا
الصفحه ٨٦ : عليك
من أبناء الرسول؟ ومن نساؤه؟ ومن نفسه؟ فأمسك روزبهان (٢). فقال : بالله عليك (٣) هل بلغك وأتاك