الصفحه ٧٩ : : رأيت أبا عبداللّه عليهالسلام يطوف من أول الليل إلى الصباح وهو يقول
: « اللهمَّ
قني شحَّ نفسي ، فقلتُ
الصفحه ٩ :
المعجزات ، التي
جعلت من حمزة ـ سيد الشهداء ـ يقود أوّل سرية في الإسلام في ثلاثين راكبا مسلما
الصفحه ٩٤ : عطاءه ، ونهى عن مجالسته ـ ثم ـ قرر نفيه إلى البصرة
، وكتب إلى عامله عليها ، أبو موسى الأشعري : (أما
الصفحه ٦٢ : في محيطه من أحداث ، ويوطّن نفسه على قضاء اللّه وقدره
، فالمصيبة التي تصيبه في حاضره ، قد تتحول إلى
الصفحه ٦٧ :
لما
اشتد عليه جزعك ، فمصابك بتركك الاستعداد له ، أعظم من مصابك بولدك
» (١).
وكان أبو
الصفحه ٥ : المعتقدات الصحيحة السليمة من الشوائب والبعيدة عن الانحراف
بعد أن منحه تعالى الفطرة الصافية مشعلاً يهديه إلى
الصفحه ٢٥ : الاعتقاد الصحيح ، وهو دليل من أدلة الاجتهاد ، قال الرسول
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم : .. « ولكلِّ شي
الصفحه ٦٦ :
الذي يخفف من وقع المصائب على الإنسان ، فيواجهها بقلب صامد ، ونفس مطمئنة إلى
ثواب اللّه ورحمته ، فلا
الصفحه ٥٧ : إلى حدود المثالية ، فعن سعيد بن الحسن ، قال
: قال أبو جعفر عليهالسلام
: أيجييء أحدكم الى أخيه فيدخل
الصفحه ٤٠ : ، وعدم الوصول إلى مكان ، والمكان
الفارغ من العلم والمعرفة ينقلب فيه المؤمنون الجهلة إلى آلة بيد كبار
الصفحه ٩١ : بناء الإنسان المسلم ، وانقاذه
من شتى أنواع الانحدار والضلال وليصل به إلى شاطئ النجاة.
قال أمير
الصفحه ٥٠ : ذلك
بقوله : (نظر الأولون إلى إطلاق ما ورد في مدح العزلة ، وإلى فوائدها وما ورد في
مدحها ، كقول النبي
الصفحه ١٤ : الباحث تجاه الدين فلا يستطيع إبعاد العامل الديني وأثره في بناء الوعي
الثوري خلال هذه الفترة من تأريخ
الصفحه ٦٩ : تعبر بكم عن البؤس والضّراء إلى الجنان الواسعة والنّعيم الدائم
، فأيكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر
الصفحه ٥٥ :
والتعارف
نقلت العقيدة أفراد المجتمع من حالة
التنافس والصراع إلى حالة التعارف والتعاون.
والقرآن مصدر